ونتحدث مع رئيس الاتحاد الإفريقي..
وزيرة الخارجية السودانية: الملء الثانى لسد النهضة دون اتفاق الدول الثلاث أمر خطير
حشمت سعيد موقع السلطةقالت الدكتورة مريم الصادق المهدى، وزيرة الخارجية السودانية، إن الملء الثاني لسد النهضة دون اتفاق بين السودان ومصر وإثيوبيا "أمر خطير"، وسنبحث الملء الثاني لسد النهضة مع رئيس الاتحاد الإفريقي أثناء زيارة وفد سوداني للكونغو، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.
وكانت أكدت وزيرة خارجية السودان، ضرورة عمل الدول والمنظمات والأفراد سوياً لاحتواء تداعيات فيروس كورونا على فئات المجتمع الأكثر تأثرا كالنساء واللاجئين والنازحين، لافتة إلى تفاقم الفقر وزيادة العنف القائم على الجنس الاجتماعى.
جاء ذلك خلال مشاركة الدكتورة مريم الصادق المهدي، في اجتماع وزيرات خارجية عدد من الدول، بشأن تداعيات جائحة فيروس كورونا على النساء والبنات خاصة فيما يتعلق بالاتجار بالبشر.
موضوعات ذات صلة
- ارتفاع مبيعات السيارات أكثر من 30% خلال الربع الأول من عام 2021
- وزير ري السودان: 20 مليون مواطن على ضفتي النيل يترقبون كارثة ملء السد
- العظمى 39.. هيئة الأرصاد الجوية: غدا طقس شديد الحرارة على القاهرة
- ضبط 200 طربة حشيش بحوزة تشكيل عصابي بالبحيرة
- ارتفاع مبيعات السيارات 57% خلال مارس الماضي في مصر
- وكيل فولكس فاجن يخلى مسؤوليته عن السيارات الكهربائية بالسوق المصرية
- مواصفات بنتلي Flying Spur الجديدة.. بعد طرحها نسخة V8
- عاجل.. مقتل شاب في مشاجرة بالمنوفية
- الدرديري : منح كارتيرون جواز سفره أمر طبيعي
- الزمالك : نرحب بمواجهة الاهلي في إفتتاح ستاده الجديد
- سفير مصر بواشنطن: أمريكا صاحبة النفوذ الوحيد على إثيوبيا
- اتحاد اليد يمنح دورى كورونا للزمالك وكأس مصر للأهلى
نظم اللقاء، وزارتا خارجية أسبانيا وأستراليا، وشاركت فيه وزيرات خارجية العديد من الدول، للنقاش حول كيفية التعاون والشراكة لوضع استراتيجية لحماية النساء والفتيات من الآثار السلبية لتداعيات جائحة كورونا، نظراً لأنهن يمثلن الفئة الأكثر تأثرًا.
واستعرضت المهدي، جهود حكومة السودان لمكافحة الاتجار بالبشر، خاصة وأن موقع السودان الجغرافي، يجعله أكثر عرضةً للهجرة غير الشرعية، لافتة إلى جهود اللجنة الوطنية لمكافحة الإتجار بالبشر.
وعبرت عن تطلع حكومة السودان للتعاون مع كافة المؤسسات والمنظمات، التي تعمل في هذا المجال خاصة في تدريب وبناء قدرات العاملين على مراقبة الحدود في التعرف على الضحايا، وكذلك إنشاء آلية تنسيق بين دول الإقليم لمكافحة هذه الظاهرة.