عاجل.. ارتفاع عدد قتلى فيضانات ألمانيا إلى أكثر من 98 شخصًا ومخاوف من انهيار سد
محمد عباس موقع السلطةتسبب الفيضانات التي ضربت ألمانيا في مصرع أكثر من 98 شخصًا- حتى كتابة تلك السطور-، فيما يكثف عمال الإنقاذ من إجراءاتهم لإزالة الأضرار التي لحقت بهم بسبب انحسار المياه، في ظل ارتفاع عدد القتلى من الفيضانات الكارثية.
وأوضحت وكالة أسوشتيد برس، أنه في بلجيكا، قدّر مركز الأزمات الوطني عدد القتلى بـ 24 شخصًا، مشيرًا إلى أنه يتوقع ارتفاع العدد.
وأدرجت الحكومات في دول أوروبا الغربية أعدادًا كبيرة من الأشخاص في عداد المفقودين.
موضوعات ذات صلة
- المرصد السوري: المخابرات التركية تجهز 150 مرتزقًا لنقلهم إلى ليبيا
- عاجل.. إصابة رئيس الوزراء الجزائري بفيروس كورونا
- السفير الأردني: لتبقى مصر على الدوام سندًا وذخرًا عربيًا نعتز به
- عاجل.. واشنطن تدرج تركيا بقائمة الدول المتورطة بتجنيد الأطفال في الميليشيات
- بدء اجتماع عاجل للجامعة العربية لبحث الاعتداءات الإسرائيلية في القدس
- الكويت.. قرار وزاري مرتقب بشأن الوافدين
- عاجل.. أبو مازن يصدر مرسوما بتشكيل محكمة قضايا الانتخابات
- الإمارات.. قرار عاجل بشأن مدة الحصص بالمدارس
- عاجل.. سقوط مروحية روسية في سوريا
- عاجل.. تميم يغادر مدينة العُلا
- عاجل.. تأجيل زيارة نتنياهو إلى الإمارات والبحرين للمرة الثالثة
- عاجل.. السعودية: لقاحات كورونا تصل جميع مناطق المملكة خلال 3 أسابيع
وقال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير بعد لقائه بعمال الإنقاذ وآخرين في بلدة إرفتشتات: “لقد فقد الكثير من الناس كل ما أمضوا حياتهم في بنائه، ممتلكاتهم، منازلهم”.
كما استخدم الجيش الألماني المركبات المدرعة لتطهير السيارات والشاحنات التي غمرتها مياه الفيضانات، وفي منطقة أرويلر، حذرت الشرطة من خطر محتمل من انقطاع خطوط الكهرباء.
وأجْلت الشرطة الألمانية 700 شخص تقريبًا بمدينة واسنبرج، على الحدود الهولندية، بعد اختراق مياه الفيضانات لسد على نهر رور.
وأوقفت الحكومة البلجيكية خطوط القطارات والطرق في المدن الشرقية المتاخمة للحدوم الألمانية، وذكرت الإذاعة البلجيكية الحكومية أن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو، يزوران البلدات التي تضررت من الفيضانات اليوم السبت، موضحة أنه يجري تدعيم السدود لمنع تضررها.
وفي سويسرا، تسببت الأمطار الغزيرة في غمر العديد من الأنهار والبحيرات، الأمر الذي دفع الحكومة السويسرية إلى إغلاق الطرق أعلى نهر روي في مدينة لوسيرن، خوفًا من انهيارها.