10 معلومات عن إنجازات الدولة المصرية بالاستثمار في البشر
أحمد عبدالله موقع السلطةأكد تقرير التنمية البشرية فى مصر 2021 الذي أطلقه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ووزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية فى مصر تحت عنوان "التنمية حق للجميع: مصر المسيرة والمسار" بتشريف ورعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى أن الاستثمار فى البشر يعد أعظم استثمار فى العصر الحديث فالفرد المؤهل تعليميا ومهاريا وثقافيا إضافة كبيرة لأى مجتمع ومرتكز قوى لبناء اقتصاد سليم.
السلطلة يستعرض أبرز المعلومات عن إنجازات الدولة المصرية كالتالي:
- يعد الاستثمار فى البشر أعظم استثمار فى العصر الحديث فالفرد المؤهل تعليميا ومهاريا وثقافيا إضافة كبيرة لأى مجتمع ومرتكز قوى لبناء اقتصاد سليم.
- فى وجود رأس المال المادى فى أيدى الكثير من الدول يأتى العنصر البشرى ليصنع الفارق بين دولة متقدمة وأخرى مازالت تتخبط، فالاهتمام بالعنصر البشرى والاستثمار فيه هو الطريق الأوحد لبناء دولة قوية تستند على أساس متين وسليم لأن البشر هم اللبنة الأولى لأى حضارة أو تقدم أو نمو.
موضوعات ذات صلة
- الأمم المتحدة: لن نطلب من المشاركين فى اجتماعات الجمعية العامة إثبات التطعيم
- عاجل.. مدبولي يناقش مع البنك الدولي نظام تسجيل الأراضي والعقارات في مصر
- عاجل.. مدبولي يناقش مع بعثة البنك الدولي مشروع تحديث نظام تسجيل الأراضي والعقارات
- عاجل.. السيسي: مصر كانت نازلة من فوق جبل وربنا مد إيده ورجعها مكانها تاني
- السيسي: اصطدام الدين مع التطور الحضاري يعود لأخطاء البشر
- غادة والي: مصر تستضيف مؤتمرا دوليا لمكافحة الفساد في ديسمبر المقبل
- عاجل.. الأمم المتحدة تسحب جنودها الغابونيين من إفريقيا الوسطى
- المشاط وفؤاد تبحثان التعاون المستقبلي بين مصر ومجموعة البنك الدولي
- مدبولي: اهتمام من الرئيس السيسي بإقامة معرض أهلًا مدارس بصورة منتظمة قبل بدء العام الدراسي
- الأمم المتحدة تدعو للحذر في اعتماد تقنيات الذكاء الاصطناعي
- بالأسماء.. السيسي يتسلم أوراق اعتماد 24 سفيرًا جديدًا
- محافظ المنيا يعلن تنفذ 183 مشروعًا في قطاع الصحة ضمن مبادرة حياة كريمة
- استثمار مصر فى تنمية رأس مالها البشرى فى مجالات التعليم والصحة والسكن اللائق. ويشير التقرير إلى تحسن مؤشرات اتاحة التعليم ما قبل الجامعى بين العامين 2010 و2020، إذ ارتفعت معدلات قيد الطلاب فى كافة مراحل التعليم وتلاشت الفجوة النوعية بين الجنسين فى مراحل التعليم ما قبل الجامعى كما توضح البيانات المفصلة لمعدلات القيد للبنين والبنات بين العامين 2010/2011 و2019/2020.
- انخفضت معدلات التسرب بالنسبة لمرحلة التعليم الإعدادى من 5.5٪ للبنين و4.7٪ للبنات فى عام 2010/2011 إلى 2.8% للبنين و2.6% للبنات فى 2018/2019. كما ارتفعت معدلات الانتقال من المرحلة الابتدائية إلى المرحلة الإعدادية، وكذلك معدلات الانتقال من المرحلة الإعدادية إلى المرحلة الثانوية (بشقيها العام والفنى).
- زادت الطاقة الاستيعابية لمنظومة التعليم العالى مع افتتاح عدد من الجامعات الأهلية الجديدة وجامعات حديثة متخصصة فى التكنولوجيا.
كذلك تحسنت صحة المصريين بشكل عام، وأدت البرامج والمبادرات الصحية إلى زيادة معدلات الأداء الخاصة بالوحدات المكونة لمنظومة الصحة فى مصر. فقد ارتفع متوسط العمر المتوقع عند الميلاد فى مصر من 70.3 عام فى 2010 إلى نحو 71.8 عام فى 2018.
- انخفض معدل وفيات الأطفال دون سن الخامسة فى مصر من 28.8 طفل إلى نحو 20.3 طفل لكل ألف مولود حى بين الأعوام 2010 و2019.
- وجود مجموعة من المبادرات الصحية، هى التى ساهمت فى تعزيز صحة المصريين على نحو جذرى، وخاضت مصر تجربة رائدة على المستوى العالمى فى مواجهتها فيروس الالتهاب الكبدى الوبائى - فيروس سى الذى كانت تشهد واحدا من أعلى معدلات انتشاره فى العالم، إذ نجحت فى خفض تكلفة العلاج وتقصير مدته، مما سهل من فرص إتاحته للجميع ورفع نسب الشفاء بنسبة كبيرة تجاوز 98%، من خلال الحملة القومية للقضاء على فيروس سى التى انطلقت فى عام 2014، وأسهمت فى تحقيق وفر مالى فى تكلفة العلاج يقدر بنحو 8 مليارات جنيه.
- كانت مصر واحدة من دول العالم الرائدة التى ضمنت "الحق فى السكن" فى دستورها، وفى هذا الإطار عملت مصر على توفير سكن لائق للجميع، من خلال برامج موسعة لدعم الإسكان الاجتماعى والتطوير العمرانى، من أجل توفير سكن لائق للفئات محدودة الدخل وتطوير المناطق غير المخططة والتى تفتقر للخدمات وزيادة التغطية بخدمات مياه الشرب والصرف الصحى.
- فى عام 2014 بلغ عدد المستفيدين من برنامج الإسكان الاجتماعى حتى يونيو 2020 قرابة 312 ألف مستفيد، حصلوا على دعم نقدى من صندوق الإسكان الاجتماعى يصل إلى 4.9 مليار جنيه، وبتمويل عقارى فى حدود 30.8 مليار جنيه.
- تعتبر مصر من أوائل البلدان التى تبنت مشروع رأس المال البشرى الذى أطلقه البنك الدولى بهدف خلق طلب على الاستثمار فى العنصر البشرى باعتباره مفتاحا لتحقيق النمو العادل كما يهدف المشروع إلى دعم البلدان فى تقوية إستراتيجياتها واستثماراتها لتعزيز رأس المال البشرى من أجل تحقيق نتائج أفضل.