الصحة التونسية تعلنها: 11 وفاة بكورونا و381 إصابة جديدة
أ ش أ موقع السلطةأعلنت وزارة الصحة التونسية، تسجيل 11 حالة وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد، خلال ال 24 ساعة الماضية، فضلا عن تسجيل 381 إصابة جديدة.
وأوضحت الوزارة، في بيان أصدرته اليوم الإثنين أن العدد الإجمالي للوفيات بفيروس كورونا المستجد في البلاد منذ بدء انتشار الجائحة بلغ 24788 وفاة فيما بلغ عدد الإصابات 705295 إصابة.
جدير بالذكر: أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
موضوعات ذات صلة
- إخماد حريق داخل شقة سكنية في مصر الجديدة.. تفاصيل
- يخضع للحجر المنزلي.. آخر تطورات إصابة ولي العهد الأردني بفيروس كورونا
- ما هو فضل المواظبة على أذكار الصباح والمساء؟
- عاجل.. مصرع شخص صدمته سيارة في سوهاج
- ”الصحة” تعلن بدء استقبال طلبة الجامعات لتلقي لقاحات فيروس كورونا
- البحرين تدعو إلى تسوية عاجلة لقضية سد النهضة.. اعرف التفاصيل
- عاجل.. الإعدام لـ3 والمؤبد لـ9 في قتل أمين شرطة وخاله بالمنصورة
- «تيك توك» تحتفل بطريقتها الخاصة بعد وصولها لمليار مستخدم شهريا
- ضياء السيد: محمد عبد الشافي لم يهرب من المنتخب
- وفاة شخصين بكورونا بعد تطعيمهما بشكل كامل في سنغافورة
- الاتحاد الإفريقي يعلن ارتفاع إجمالي نسبة التطعيم قارياً ضد كورونا لـ4%
- المغرب تسجل 394 إصابة جديدة و32 وفاة بكورونا
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.