6 وفيات و1049 إصابة جديدة بفيروس كورونا في كندا
وكالات موقع السلطةسجلت كندا، 1049 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الساعات الـ 24 الماضية.
كما سجلت البلاد 6 حالات وفاة جديدة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم الإثنين.
وبذلك ترتفع حصيلة الإصابات المؤكدة في البلاد إلى مليون و722 ألفا و468 إصابة، والوفيات إلى 29 ألفا و22 حالة.
موضوعات ذات صلة
- البرازيل: 6761 إصابة جديدة بكورونا
- المتحدثة باسم البيت الأبيض تعلن إصابتها بكورونا
- إعطاء أكثر من 7 مليارات جرعة من لقاحات كورونا فى العالم
- أستراليا تعيد فتح الحدود الدولية لأول مرة خلال جائحة كورونا
- الصين تسجل 92 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- كوريا الجنوبية تسجل 1686 إصابة جديدة بكورونا و9 وفيات
- منع دخول المحامين للمحاكم بدون لقاح بداية من ديسمبر
- وزير الصحة التونسى: 50% من المواطنين تلقوا لقاحات كورونا
- عداد كورونا.. الإصابات العالمية تتجاوز 246.78 مليون حالة
- عاجل.. «الصحة» تكشف آخر أخبار لقاح كورونا
- الإمارات تجيز الاستخدام الطارئ للقاح «فايزر» للفئة (5-11 سنة)
- شباب النواب: قانون مد انعقاد الجمعيات العمومية يحمي المنظومة الرياضية
وأظهرت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم أنه تم إعطاء 58 مليونا و448 ألفا و840 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في كندا حتى الآن.
يشار إلى أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.