تأجيل محاكمة عائشة خيرت الشاطر لـ15 ديسمبر
محمد جمال موقع السلطةقررت الدائرة الرابعة إرهاب، بمحكمة جنايات أمن الدولة طوارئ، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، تأجيل جلسات محاكمة عائشة خيرت الشاطر، و30 متهما في القضية رقم 1552 لسنة 2018 حصر أمن الدولة العليا، والمقيدة برقم 1 لسنة 2021 جنايات أمن الدولة طوارئ، والمعروفة إعلاميا بقضية «تمويل الإرهاب» لجلسة 15 ديسمبرالمقبل.
صدر القرار برئاسة المستشار عصام أبوالعلا، وعضوية المستشارين غريب محمد عزت، ومحمد نبيل.
والمتهمون في القضية هم من محمود حسين أحمد، ومحمد عبدالوهاب عبدالفتاح، وأحمد صلاح حتحوت، وهاجر خالد فارس، وأشرف رفعت عبدالحميد، والمعتصم بالله محمد، وإبراهيم رمضان عبدالفتاح، وعبدالرحيم محمد، وفكري محمد فكري، وإبراهيم السيد محمد، وعائشة محمد خيرت الشاطر، وهدى عبدالمنعم عبدالعزيز، ومحمد أبو هريرة محمد، وسها سلامة عمر، ومحمد إسماعيل حسن الهضيبي، وأحمد إسماعيل حسن الهضيبي، ومحمد سعيد الشيمي، وأحمد محمد أحمد، وأسامة إبرهيم مرعى، وأسامة مبروك موسى.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. السياحة: كشف طبي دوري على العاملين بمطابخ الفنادق والمطاعم السياحية
- عاجل.. الحماية المدنية تخمد حريق مصنع قطن بسمنود
- السر في التوافق الوجداني.. أحمد خليل سطع بالدراما وانخفض بريقه بالسينما
- بشرى تنعي أحمد خليل بكلمات مؤثرة
- عاجل.. مصرع وإصابة 6 أشخاص في حادثين بالبحيرة
- وزارة السياحة تعلن عن رحلات توعوية للأطفال بقصر البارون والأهرامات
- تعرف على بديل عبد الحميد بسيويني في تدريب طلائع الجيش
- تحديد موعد محاكمة عائشة الشاطر وآخرين بتمويل الإرهاب
- تعرف على المستندات المطلوبة لتسجيل عقود الإيجار بالشهر العقاري
- عاجل.. إصابة 6 أشخاص في انقلاب سيارة بطريق الإسماعيلية بورسعيد
- 3 أدلة ثبوت تقود عاملًا للجنايات بتهمة قتل حماه.. تعرف على التفاصيل
- وزيرة الهجرة تشارك في افتتاح معرض العلوم اليونانية.. تفاصيل
كما تشمل قائمة المتهمين أيضا طارق محمد أمين، وسمية محمد ناصف، ومروة أحمد مدبولي، وإسراء كمال الدين، وأحمد عبدالباسط، ومحمد عبدالرحيم محمد، ومحمد محمود محمد، ومحمد عبدالستار محمد، وهاشم محمد محمد وبهاء كمال محمد، وعزت عيد طه فضل.
وجاء في أمر الإحالة أنهم في غضون الفترة مابين 2014 حتى 2021 كالآتي:
أولا.. المتهمان الأول والثاني، توليا قيادة في جماعة إرهابية، الغرض منها العمل على تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الإجتماعي، بأن تولي الأول منصب الأمين العام لجماعة الإخوان وعضو مكتب إرشادها، وتولى الثاني مسئولية رابطة الإخوان المصريين خارج البلاد، تلك الجماعة التي تدعو لتغير نظام الحكم بالقوة، والإعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة ومنشآتهما والمنشآت العامة، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تحقيق أغراضها.
ثانيا. المتهمون من الثالث حتى الأخير، انضموا إلي جماعة إرهابية بأن انضموا إلي الجماعة موضوع الإتهام في البند أولا، مع علمهم بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض.
ثالثا.. المتهمون من العاشر حتى الثالث عشر، والتاسع عشر، والسابع والعشرين والتاسع والعشرين، حازوا مطبوعات وتسجيلات تتضمن ترويجا لأغراض الجماعة موضوع الإتهام الوارد بالبند أولا، حال كونها معدة لاطلاع الغير عليها.
رابعا.. المتهمون من الأول وحتى التاسع والعشرين، أمدوا جماعة إرهابية بمعونات مالية، مع علمهم بأغراضها ووسائلها في تحقيق تلك الأغراض، وارتكبوا جريمة من جرائم تمويل الإرهاب، وكان التمويل لإرهابيين بأن ذودوا أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية بأموال ووسائل دعم معنوي.
خامسا.. المتهمون من الحادية عشرة وحتى الثالث عشر أيضا والحادي والثلاثين، استخدموا مواق على شبكة المعلومات الدولية بغرض الترويج لأفكار داعية إلي ارتكاب أعمال إرهابية بأن استخدموا حسابين بموقعي «فيسبوك» و«تويتر» وقناة بموقع «يوتيوب» على شبكة المعلومات الدولية، تحت مسمى التنسيقية المصرية للحقوق والحريات، بغرض الترويج لأفكار مزعومة عن تروط المؤسسات الشرطية في احتجاز مواطنين بدون وجه حق وقتل وتعذيب واستعمال القسوة مع آخرين، وتعمد عدم تقديم الرعاية الصحية لمسجونين وتواطؤ الجهات القضائية في تحقيق البلاغات المقدمة في هذا الشأن، ومحاسبة المسئولين عنها وصدور أحكام قضائية بالإعدام بدون أدلة، وخلو المحاكمات الجنائية من ضمانات العدالة وذلك بقصد تحريض المواطنين على استخدام القوم والعنف ضد مؤسسات الدولة للاخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.
أيضا المتهمون من الحادية عشرة وحتى الثالث عشر وأيضا الحادي والثلاثين وهم مصريون، أذاعوا عمدا في الداخل والخارج أخبارا وبيانات كاذبة حول الأوضاع الداخلية للبلاد، بل أذاعوا منشورات عبر الجسابين المسميين «التنسيقية المصرية للحقوق والحريات» بموقعي «فيسبوك» و«تويتر»، ومقاطع مصورة عبر قناة تحمل ذات الاسم بموقع «يوتيوب»، تضمنت الإدعاء على خلاف الحقيقة بتورط المؤسسات الشرطية في احتجاز مواطنين دون وجه حق وقتل وتعذيب واستعمال القسوة مع آخرين، وتعمد عدم تقديم الرعاية الصحية لمسجونين وتواطؤ الجهات القضائية في تحقيق البلاغات المقدمة في هذا الشأن، ومحاسبة المسؤولين عنها وصدور أحكام قضائية بالإعدام بدون أدلة وخلو المحاكمات الجنائية من ضمانات العدالة، وكان من شأن ذلك إضعاف هيبة الدولة واعتبارها وتكدير الأمن العام وإلقاء الرعب بين الناس وإلحاق الضرر بالمصالح العامة والقومية.