ميقاتي يطلق صندوقَا لإعادة بناء المشروعات المتضررة من انفجار بيروت
أ ش أ موقع السلطةأطلق رئيس مجلس الوزراء اللبناني، نجيب ميقاتي، صندوق إعادة بناء مؤسسات الأعمال في بيروت على نحو أفضل (B5)، وذلك بهدف دعم تعافي مؤسسات الأعمال الصغيرة التي تضررت بشكل مباشر من انفجار ميناء بيروت البحري.
ويهدف المشروع المدعوم من البنك الدولي إلى تقديم منح لأكثر من 4300 مؤسسة صغيرة ومتناهية الصغر المتضررة من الإنفجار وخصوصا المطاعم والمقاهي والمحال التجارية، على أن تقدم الطلبات عبر شركة "كفالات".
حضر الحفل نائب رئيس الوزراء سعادة الشامي ووزراء المالية يوسف خليل والصناعة جورج بوشكيان والاقتصاد أمين سلام والسياحة وليد نصار والزراعة عباس الحاج حسن وعدد من النواب والسفراء ونواب وسفراء أجانب يمثلون الدول التي أسهمت في تمويل الصندوق، أضافة إلى حشد من مدراء وممثلي القطاعات الإنتاجية، والشركات المعنية بإطلاق الصندوق.
موضوعات ذات صلة
- نسرين طافش تعتذر عن «المداح 2» وتختار مسلسل سوري لرمضان 2022
- ضبط مرتكبى واقعة التنمر على مواطن في سوهاج
- عاجل.. ضبط شخص يدير شبكة بدون ترخيص تستخدم فى بث الإنترنت
- الرئيس اللبناني يبحث مع وزير الطاقة توفير الكهرباء والمحروقات للمواطنين
- عاجل.. القبض على شخص يروج العملات الافتراضية عبر «السوشيال ميديا»
- عاجل.. انتشال جثة شاب غرق فى احدى الترع بقنا
- الأوروبي لإعادة الإعمار يعتمد استراتيجية جديدة لتدعيم التحول الرقمي في دول عملياته
- حكاية التمثيل بين يدي الأطباء.. هند رستم وفريد الأطرش
- منظرنا بقى وحش.. الجندي لمناهضي التبرع بالأعضاء: يا بتوع الفقه ذاكروا
- «المومس الفاضلة» تعيد إلهام شاهين للمسرح مع سميحة أيوب
- عاجل.. شيخ الأزهر يستقبل اتصالا هاتفيا من ملك البحرين
- عاجل.. المشدد والعزل من الوظيفة لـ8 موظفين بنيابة بنها تلاعبوا بالأحكام
ويعمل صندوق إعادة بناء مؤسسات الأعمال في بيروت على نحو أفضل على تقديم مِنح لنحو 4300 مؤسسة للأعمال الصغيرة ومتناهية الصغر التي تضرّرت بشكل مباشر من جراء إنفجار ميناء بيروت، وهو ممول بموجب منح من البنك الدولي ودول عدة لمدة خمس سنوات، بهدف الحفاظ على الوظائف في القطاع الخاص والحد من عمليات إغلاق المؤسسات وتسريح العمال.
ويعد اسم B5 اختصارا للعبارة الإنجليزية (building Beirut businesses back and better fund) وهي تسمية تتماشى مع مساحة خمسة كيلومترات من موقع الإنفجار حيث تضررت عشرات مؤسسات الأعمال ذات الملكية الخاصة إضافة إلى خسائر كبيرة بالموجودات والمخزونات في هذه المنطقة شرقي العاصمة اللبنانية بيروت.