جاد: محمد عادل حسني أبرز الداعمين لمنتخب المبتورين
كتب عماد الخولي موقع السلطةأكد رجل الأعمال محمد حمدي جاد عضو لجنه المبتورين باللجنه البارلمبيه أن محمد عادل حسني كان أول وأبرز الداعمين للمنتخب الوطني ذات الساق الواحدة لكرة القدم.
وأضاف "جاد" أن عادل حسني هو من حول حلم هؤلاء الأبطال إلى حقيقة ملموسة على أرض الواقع وأول من تبنى فكرة رعاية هذا المنتخب الوليد.
وأوضح أن اللجنة البارالمبية أصدرت قرارًا أن يصبح مشرفًا على المنتخب الوطني عرفانا منها بدعمه للمنتخب وأبطاله منذ اللحظة الأولى.
موضوعات ذات صلة
- تفاصيل حبس عاطلين سرقا مشغولات ذهبية بمنشأة ناصر
- عاجل.. إعدام 3 أشخاص متهمين بقتل مواطن في دار السلام
- إصابة 4 أشخاص في مشاجرة بسبب خلافات بسوهاج.. تفاصيل
- تفاصيل إلغاء مباراة سموحة وطلائع الجيش بسبب الأمطار
- تراجع أسعار الذهب بالأسواق في منتصف تعاملات اليوم.. تفاصيل
- حلا شيحة وزوجها معز مسعود يشاركان في دفن سهير البابلي.. تفاصيل
- ضمن حياة كريمة.. بدء العمل رسميًا بسيارة المركز التكنولوجي المتنقلة بقنا
- عاجل.. ضبط 15 هاربا من أحكام جنائية بحلوان
- الأورمان: تزويج 20 ألف فتاة يتيمة منهم 1650 فتاة بقنا
- محلية قفط: حملة مكبرة لإزالة القمامة والمخلفات
- في ذكرى ميلاده الـ45.. أبرز المحطات بمسيرة وائل جسار الفنية
- شهادة تاريخية من الخطيب ..الدرندلي الاجدر بتولي منصب امين صندوق الأهلي
ومن جانبه قال محمد عادل حسني إنه سعيد للغاية بوجوده كشريك أساسي في دعم هؤلاء الأبطال أصحاب الإرادة والعزيمة كما وجه الشكر للجنة البارالمبية والدكتورة حياه خطاب على اختيارها له كمشرف عام على المنتخب.
وأضاف أن المنتخب تم إعداده على الوجه الأمثل استعدادًا لبطولة أفريقيا المقبلة المقرر إقامتها بتنزانيا والمؤهلة إلى كأس العالم2022 بتركيا.
وأتم أنه يأمل في زيادة عدد اللاعبين وإيمان الأندية بتبنى هذه الرياضة التي لها مكانة كبيرة قاريًا وعالميًا.
وتقام بطولة أمم أفريقيا بمشاركة 16 دولة أفريقية، وهم أنجولا حامل اللقب ونيجيريا وصيف البطل، وليبيريا حامل البرونزية، وتنزانيا البلد المضيف، إضافة إلى الكاميرون وسيراليون وكينيا وغينيا وغانا والمغرب وأثيوبيا وأوغندا وزنجبار وجامبيا وتوجو ورواندا بالإضافة إلى المنتخب المصري.
وكانت القرعة قد اوقعت المنتخب المصري في المجموعة الرابعة مع منتخبات غانا ونيجريا، بينما ضمت المجموعة الأولى تنزانيا وسيراليون وأوغندا والمغرب ، والمجموعة الثانية ضمت ليبيريا والكاميرون وجامبيا وأثيوبيا والمجموعة الثالثة أنجولا وكينيا ورواندا وزنجبار.