السعودية تشيد بجهود بعثة الأمم المتحدة لدعم الحوار في السودان
وكالات موقع السلطةبعد إعلان الأمم المتحدة تبنيها لعملية سياسية لحل الأزمة في السودان، بدأت الدول العربية في دعم ذلك التوجه.
ورحبت المملكة العربية السعودية بالحوار بين الأطراف السودانية، ونوهت بدور الأمم المتحدة، وجهود بعثة الأمم المتحدة المتكاملة لدعم المرحلة الانتقالية في السودان (يونيتامس) لتسهيل الحوار وتشجيع قيم التوافق وتعزيز لغة الحوار وإحياء العملية السياسية.
وأكدت المملكة دعمها لكل ما يحقق أمن وسلام ووحدة واستقرار وازدهار ونماء جمهورية السودان الشقيقة.
موضوعات ذات صلة
- تخفيض الحد الأدنى للقبول بالجامعات الخاصة.. حقيقة أم شائعة؟
- بعد تطويره.. القوات المسلحة تفتتح فندق جويل بشرم الشيخ
- «بيئة تدعم العقلية الريادية».. استمرار ورش عمل منتدى شباب العالم لليوم الثاني
- أهالي طنطا يحتشدون لتشييع جثمان المستشارة تهاني الجبالي
- في تشييع جثمان المستشارة تهاني الجبالي.. شقيقتها تنهار: «يا أم قلب أبيض»
- صعود مؤشرات البورصة في مستهل التعاملات
- الصين: 92 حالة إصابة جديدة بكورونا
- مدبولي: آلية جديدة لإدارة المرافق في العاصمة الإدارية
- «كلاكيت تاني مرة»..حادث جديد على الطريق الأوسطي في حلوان
- دولة أوروبية تحظر ارتداء الكمامات القماش
- الأرصاد تعلن أماكن سقوط الأمطار اليوم
- خلال 2021.. بنتلي تحقق نمو مبيعات 31%
وأعلنت الأمم المتحدة يوم السبت 8 يناير، أنها ستدعو القادة العسكريين والأحزاب السياسية والفصائل السودانية الأخرى للمشاركة في "عملية سياسية" تهدف إلى إنهاء الأزمة التي تسبب في اشتعالها الانقلاب الذي وقع في أكتوبر 2021.
ونجحت وساطة الأمم المتحدة على مدى الأسابيع التي أعقبت الانقلاب في إعادة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك إلى منصبه، لكن استقالة حمدوك في الأسبوع الماضي زادت الغموض المحيط بمستقبل السودان السياسي وفترة انتقالية يجب أن تنتهي بإجراء انتخابات في عام 2023.
وأطلقت لجان المقاومة في أحياء المدن السودانية وأحزاب سياسية وجماعات أخرى مطالبة بالديمقراطية حملة احتجاجات ما زالت مستمرة تحت شعار "لا تفاوض".
وجاء في بيان الأمم المتحدة أنه ستتم دعوة كافة أصحاب المصلحة الرئيسيين من المدنيين والعسكريين، والأحزاب السياسية والمجتمع المدني والمجموعات النسائية ولجان المقاومة، للمشاركة في العملية السياسية.