كرم جبر مُشيدًا بجهود الرئيس السيسي : «لم ينل الراحة لحظة منذ توليه الحكم»
كتب جمال ابراهيم موقع السلطةهنأ رئيس المجلس الأعلى للإعلام كرم جبر، الرئيس عبدالفتاح السيسى بمناسبة العام الثامن لتوليه الحكم، مؤكدا أن مصر دخلت فى سباق مصيرى مع الزمن لإنقاذ الدولة من الانهيار وإعادة البناء والخطط الاقتصادية الطموحة، وتحقيق نجاحات كبيرة فى الحرب ضد الإرهاب، حتى يتم تطهير سيناء من الإرهابيين وإدخالها فى حزام التنمية وضمها إلى الأبد إلى مصر عن طريق المشروعات الاقتصادية وربطها بمصر بمحاور وطرق وكبارى وأنفاق عملاقة.
وقال رئيس المجلس الأعلي للإعلام، أن الرئيس السيسى لم ينل الراحة لحظة واحدة منذ توليه الحكم، ودخل رهانا ناجحا على المصريين والجيش والشرطة والقضاء وباقى مؤسسات الدولة، واستطاع أن يعبر بالبلاد أزمات وتحديات، كان من المستحيل اجتيازها، لولا الدعم والتأييد والاصطفاف الكامل للشعب المصرى خلف الرئيس.
وأضاف رئيس المجلس الأعلى للإعلام: فى حياة الأمم والشعوب لحظات تاريخية تكون فيها على موعد مع قادة عظام، يغيرون مجرى الحياة ويقودون بلادهم إلى الأمام، ويحققون إنجازات أشبه بالمعجزات، وهذا ما حدث فى مصر، حين تصدى للمسئولية الكبيرة الرئيس عبدالفتاح السيسى.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. نقيب الصحفيين منسقًا عامًا للحوار الوطني.. وأولى الجلسات يوليو المقبل
- تعرف على علامات الإصابة بأورام الدماغ
- لقاء سويدان تخطف الأنظار بإطلالة مكشوفة الأكتاف
- أروى جودة تتألق بالأبيض والأسود
- شاهد| أسما إبراهيم بالأسود المجسم: خلي عندك طاقة إيجابية
- إنجي المقدم تفاجيء متابعيها بهذه الإطلالة
- يسرا تستعيد شبابها بإطلالة مكشوفة الصدر (فيديو)
- هونج كونج تسجل 558 إصابة جديدة بكورونا
- لقاء الخميسي تواصل إطلالاتها المثيرة
- شيما صابر في إطلالة صيفية من العلمين
- وفاة 22 شخصا في حادث سير بغرب باكستان
- شاهد| هيفاء وهبي تخطف الأنظار بـ«فوق الركبة»
وتابع: كانت مصر على موعد مع الرئيس وكان الرئيس على موعد مع مصر، واتحدت إرادة الطرفان، لاستعادة عزة وكرامة وكبرياء الوطن العزيز الذى أوشك أن ينهار، على يد جماعة لا تعرف حجمه ولا قدره وقيمته.
وأكمل: كلمة السر كانت التفاف المصريين حول رئيسهم، لما وجدوا فيه بشائر الخير لإنقاذ البلاد وإعادتها إلى قوتها، فخرجوا فى 30 يونيو مؤيدين وداعمين ومناشدين الرئيس بأن ينزل على إرادة الجماهير ويخوض الانتخابات، ولم يخذل الرئيس شعبه، وكانت الدولة فى مستوى الطموح وتحقيق الآمال، ولم يمضى يوم أو ساعة إلا فى العمل والإنتاج، فلم يكن أمام البلاد وقتا تضيعه، ويستيقظ كل صباح على مشروع جديد وإنجاز جديد.