الحكومة: سعر التصالح في مخالفات البناء على حرم النيل 3 أضعاف المناطق العادية
هنا محمد موقع السلطةقال السفير نادر سعد المتحدث باسم مجلس الوزراء، إنه لا يجوز التصالح في مخالفات البناء على حرم نهر النيل وأراضي الآثار إلا في حالة واحدة إذا كانت المباني يصعب إزالتها.
سعر التصالح في مخالفات البناء بنهر النيل
وأكد: أن سعر التصالح في مخالفات البناء علي حرم نهر النيل سيكون 3 أضعاف التصالح في المناطق العادية.
شرط التصالح بمخالفات نهر النيل
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع على قناة "تن": "يجوز التصالح أيضًا في مخالفات البناء علي حرم نهر النيل إذا رأت الجهة الإدارية مناسبة التصالح فيها".
موضوعات ذات صلة
- الحكومة تنفي الاقتراض من البنوك لاستكمال مشروعات العاصمة الإدارية
- بعد إقرار القانون الجديد.. 3 حالات لا يجوز فيها التصالح بـ مخالفات البناء
- سيارة معفاة.. الحكومة توافق على قانون بمنح تيسيرات للمصريين في الخارج
- عاجل.. بدء الاجتماع الأسبوعي للحكومة برئاسة مدبولي
- تقرير دولي: مصر في طريقها لتصبح قوة عالمية في الطاقة الخضراء
- CIB يشارك أكبر مبادرة لتنظيف مياه نهر النيل
- بشرى لأصحاب المباني أقل من 300 متر.. تفاصيل مشروع قانون جديد للتصالح في مخالفات البناء
- هل كانت مصر القديمة صحراوية.. ماذا عن تغير المناخ؟
- عاجل.. الحكومة تنفي اتخاذ السفن مسارات بديلة لقناة السويس بسبب رفع الرسوم
- مصطفى مدبولي: الحكومة تستهدف مشاركة 21 جهة دولية في المؤتمر الاقتصادي
- أستعدادا لأزمة الطاقة .. فرنسا تبدأ تأميم شركة ”كهرباء فرنسا” العملاقة
- شروط التقديم بوظائف وزارة التنمية المحلية الجديدة 2022
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على مشروع قانون بشأن تقنين أوضاع بعض مخالفات البناء والتصالح فيها، وأجاز مشروع القانون تقنين هذه الأوضاع في الأعمال التي ارتكبت بالمخالفة لأحكام القوانين المنظمة للبناء الصادرة قبل العمل بأحكام هذا القانون، وكذا في حالات تغيير الاستخدام في المناطق التي لا يوجد لها مخططات تفصيلية معتمدة، والتي ثبت القيام بها قبل العمل بأحكام هذا القانون، وذلك على النحو المبين به.
ونص مشروع قانون التصالح في مخالفات البناء والذي وافق عليه مجلس الوزراء في اجتماعه الأسبوعي مساء اليوم الأربعاء، على جواز، تقنين الأوضاع والتصالح عن المخالفات البنائية، والتي تمت قبل العمل بأحكام هذا القانون، وذلك في عدد من الحالات، وتتمثل في الآتي:
حالات التصالح في مخالفات البناء
• الأعمال التي لا تُخل بالسلامة الإنشائية للبناء، وفقا للضوابط التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
• التعدي على خطوط التنظيم المعتمدة متى وافقت الجهة الإدارية المختصة على التصالح، ووفقًا للضوابط التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
• التعدي على حقوق الارتفاق المقررة قانونا متى تم الاتفاق بين طالب التصالح وأصحاب حقوق الارتفاق على النحو الذي تبينه اللائحة التنفيذية لهذا القانون، ويستثنى من اشتراط الاتفاق المشار إليه الإخلال بحقوق الارتفاق من كافة أصحابه.
• المخالفات التي تمت بالمباني والمنشآت ذات الطراز المعماري المتميز، وداخل حدود المناطق ذات القيمة المتميزة الصادر بتحديدها قرار من المجلس الأعلى للتخطيط والتنمية العمرانية، متى وافق الجهاز القومي للتنسيق الحضاري.
• تجاوز قيود الارتفاع المقررة من سلطة الطيران المدني طالما كانت غير مؤثرة على حركة الملاحة الجوية، ومتى وافقت وزارة الطيران المدني على ذلك، أو تجاوز متطلبات شئون الدفاع عن الدولة متى وافقت وزارة الدفاع على ذلك.
• البناء على الأراضي المملوكة للدولة متى قدم صاحب الشأن طلبًا لتوفيق أوضاعه وفقًا للقانون.
• تغيير الاستخدام للمناطق التي صدرت لها مخططات تفصيلية معتمدة من الجهة الإدارية، متى وافقت الجهة الإدارية.
• تغيير استخدام الأماكن المخصصة لإيواء السيارات (الجراجات) وفقًا للضوابط التي بينها اللائحة التنفيذية.
• البناء خارج الأحوزة العمرانية المعتمدة، وذلك في الحالات الواردة بالمادة الثانية من مواد إصدار قانون البناء الصادر بالقانون رقم 119 لسنة 2008، وكذا المشروعات الحكومية والمشروعات ذات النفع العام، بالإضافة إلى الكتل المبنية القريبة من الأحوزة العمرانية للقرى وتوابعها والمدن، بناء على اقتراح المحافظ المختص، وموافقة أجهزة وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ويقصد بها الكتل المتمتعة بالمرافق والمشغولة بنشاط سكني أو غير سكني، والمقامة على مساحات فقدت مقومات الزراعة.