. محمود محى الدين: 60% من التمويل الموجه للمناخ يأتى بسندات ديون واقتراض
ماهر فرج موقع السلطةأكد الدكتور محمود محيي الدين، المبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة 2030 للتنمية المستدامة، أن هناك أفكارًا كثيرة دارت حول دعم إمكانية مساهمة المؤسسات المالية الدولية في دعم صندوق الخسائر والأضرار، الذي كان واحدًا من أهم مخرجات قمة شرم الشيخ COP 27.
وأضاف خلال حواره مع برنامج "المراقب"، مع الإعلامية دينا سالم، والمذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن هذا الأمر يرتبط بموضوع تمويل العمل المناخي، على الصعيد العالمي، فإن أكثر من 60% من التمويل الموجه للمناخ يأتي بادوات مديونية واقتراض، وأقل من 15% منها يتمتع بقدر من التيسير في السداد وهناك فترة سماح كبيرة.
الدول النامية مضطرة أن تتصدى للتغيرات المناخية
موضوعات ذات صلة
- دكتور محمود محيي الدين: السلام والتعاون البناء والعمل الإقليمي المثمر مفاتيح تحقيق الرخاء المستدام
- دكتور محمود محيي الدين: أسواق الكربون وسيلة مهمة وفعّالة لتمويل العمل المناخي والتنموي
- دكتور محمود محيي الدين: مشروعات المنتدى الإقليمي الأفريقي ومبادرة أسواق الكربون الأفريقية تمثل فرصًا واعدة للتمويل والاستثمار
- د. محمود محيي الدين: حشد مصادر التمويل والاستثمار المختلفة ضروري لتنفيذ العمل التنموي والمناخي في أفريقيا والدول النامية
- دكتور محمود محيي الدين: استمرار مبادرة المشروعات الخضراء الذكية يعكس اهتمام مصر بترسيخ مبدأ ارتباط التنمية بالتحول الرقمي والاقتصاد الأخضر
- دكتور محمود محيي الدين: اجتماعات الربيع للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي تمثل فرصة جديدة لعلاج أزمة تمويل العمل المناخي
- د. محمود محيي الدين: عن سباق الأمم في العقد المفقود
- علاء النهري: الهيدروجين الأخضر سيكون بوابة الخير على مصر .. فيديو
- دكتور محمود محيي الدين: توسيع نطاق الشراكات بين القطاعين العام والخاص أمر ضروري للتغلب على فجوة تمويل العمل التنموي والمناخي
- دكتور محمود محيي الدين: تحقيق التقدم في ملف المناخ يحتاج للتعامل مع تحديات التنمية بشكل كلي
- دكتور محمود محيي الدين: مؤتمر المناخ بشرم الشيخ أكد أهمية النهج الشامل والتعاون بين جميع الأطراف الفاعلة لتحقيق أهداف المناخ
- د. محمود محيي الدين: النهج الشامل في التعامل مع أهداف التنمية المستدامة يمكن الدول من تخطي الأزمات التي تعيق التنمية
وتابع، أن الدول النامية أصبحت مضطرة إلى أن تتصدى للتغيرات المناخية والتكيف معها، علما بأنها غير مسئولة عن تدهور الوضع المناخي، وكانت هناك فرصة لإيجاد حلول أفضل من اللجوء للاقتراض والاستدانة الدولية في هذا الشأن.