فرص ذهبية لنيل شهادة الماجستير من جامعات مصر العريقة

دراسة الماجستير في مصر أصبح اختياراً شائعاً بين الطلاب بصفة عامة ، ونتيجة لذلك يسعون للحصول على شهادة جامعية معترف بها دولياً في الواقع دون الحاجة للسفر خارج الوطن العربي بعد إكمال مرحلة الماجستير.

علاوة على ذلك،الطلاب الذين يختارون الدراسة في الجامعات المصرية يتمتعون بفرص مميزة على وجه التحديد، لإتمام أبحاثهم بصورة شاملة والوصول إلى نتائج ملموسة وقيمة.

شروط دراسه الماجستير:

• في الواقع يجب أن يكون حاصلاً على جواز سفر سار.

• كما يشترط أن يكون حاصلاً على درجة البكالوريوس من جامعة معترف بها عالميا.

• اجتياز امتحان اللغة الإنجليزية على سبيل المثال اختبار التوفل أو الأيلتس، ثم تقديم الشهادة الدولية المعترف بها لإثبات مستوى اللغة.

• تقديم كافة المستندات الرسمية على وجه التحديد للجامعة المعنية خلال الفترة المحددة بين شهري مايو وديسمبر.

• بالإضافة إلى ذلك يجب أن يكون حسن السير والسلوك، من خلال الشهادات أو توصيات من الجهات السابقة التي درس فيها الطالب.

• زيادة على ذلك يجب أن يكون لائقاً طبيا، أو تقديم الفحوصات التي تثبت قدرة الطالب على مواصلة الدراسة بدون مشاكل صحية.

• يمكن للطالب المستجد التقدم للقبول، وفي حال سبق على قبوله من قبل عامين، يُسمح له بالتقدم مرة أخرى.

• كما يُسمح للطلاب المتقدمين لنيل درجة الماجستير في تخصص غير تخصصه بالتسجيل في التخصص المراد دراسته، بعد أداء امتحانات المقررات التأهيلية التي يطلبها القسم.

هل الماجستير في مصر عن بعد معتمد:

• في الحقيقة نعم، إن دراسة ماجستير في مصر عن بعد معتمد ومقبول في العديد من الأسواق العمل الإقليمية والدولية بصفة عامة ، ولكن قد تختلف قيمته واعترافه بين الجامعات والدول على وجه التحديد .

• في هذا الصدد، تبرز جامعات مصر علي وجه الخصوص بتوفير برامج ماجستير عن بُعد تضمن الحفاظ على قيمتها الدولية والإقليمية دون تقليل من قدرها مقارنة بالبرامج الوجاهية. بالتالي، فإن دراسة الماجستير عن بُعد في مصر تُعتبر الإجابة المثالية للباحثين عن تأكيد معترف به حول قبول وقيمة الدراسة عن بُعد.

مميزات الدراسة عن بعد في مصر:

• في الواقع، تختلف سياسات الجامعات الدولية بصفة عامة فيما يتعلق بتقديم الشهادات للطلاب الذين يدرسون عن بعد. في العادة، تقدم الجامعات الدولية شهادات توثق أن الدراسة تمت عبر الإنترنت.

• بالإضافة إلى ذلك، فإن قيمة هذه الشهادات قد لا تحظى بنفس المرجعية في الحقيقة مقارنة بالدراسة الوجاهية في بعض الأسواق العمل الإقليمية والدولية، وذلك لعدة عوامل منها التفضيل للتعليم التقليدي.

• على سبيل المثال، يمكن أن تحمل شهادة الماجستير من جامعة دولية قيمة أكبر إذا كانت الدراسة تقليدية بدلاً من الدراسة عبر الإنترنت. وبالتالي أدى هذا الاعتبار إلى اتباع بعض الجامعات المصرية لاستراتيجية توثيق الدراسة عن بُعد، حيث تقدم شهادات للطلاب الذين يدرسون بكالوريوس عن بُعد بشرط حضورهم للاختبارات داخل الحرم الجامعي في مصر.

• علاوة على ذلك فإن هذه السياسات، تمكن للطلاب الوافدين بصفة عامة الذين يدرسون عن بُعد بكالوريوس في مصر الحصول على شهادات جامعية مناسبة في الواقع ، لكن بشرط حضورهم للاختبارات داخل الجامعات المصرية، بالإضافة إلى ذلك فإن فترة الحضور لا تزيد على الأيام المعدودة.

ماجستير عن بعد جامعة القاهرة:

• قبل كل شئ ماجستير عن بعد جامعة القاهرة يتميز بأنها لا تكتفي بتطبيق الاستراتيجيات التعليمية الاعتيادية، بل تضيف إليها عناصر تميزها عن غيرها من الجامعات، كما تمثل هذه الخطوة الاستثنائية على وجه التحديد، توجيهًا للجامعات المصرية الأخرى لتطوير أساليب جديدة للتعليم عن بُعد، بهدف تقديم برامج تعليمية خالية من العيوب التي قد تظهر في الدراسة الأون لاين.

• في الجامعات الدولية، يُعتمد عادة تقديم شهادات توثق الدراسة عبر الإنترنت للطلاب الملتحقين ببرامج الدراسة عن بُعد، وهذا قد ينتقص من قيمة تلك الشهادات في أسواق العمل الإقليمية والدولية، بالرغم من أنها قد تصدر من جامعات معروفة عالميًا.

• ومع ذلك، فإن الحياة الأكاديمية والمهنية لا تزال تُعطي أولوية للتعليم التقليدي الذي يتضمن الحضور المنتظم داخل الجامعة. وعند مقارنة الشهادات الجامعية المتحصل عليها عبر الإنترنت بتلك الحاصلة على التعليم الوجاهي، قد يُعطى تقدير أكبر للشهادات الوجاهية حتى وإن كانت مقدمة من نفس الجامعة أو جامعة أكبر وأكثر شهرة.

• استجابةً لهذه الحقيقة، قامت جامعات مصر، بما في ذلك جامعة القاهرة، بطرح برامجها الأون لاين بهذه الاستراتيجية المبتكرة للتعليم عن بُعد، ومن ضمن هذه البرامج برامج الماجستير.