محيي إسماعيل يتقدم لنيل جائزة نوبل.. ها إيه تاني؟
كتب شروق عمران موقع السلطةأكد الفنان محيي إسماعيل، أنه سيتقدم إلي إدارة جائزة نوبل لنيل الجائزة في مجال الأدب لهذا العام 2020، من خلال روايته "جراح النفوس"، والتي تنبأت منذ 5 سنوات بما يحدث في العالم الآن.
موضوعات ذات صلة
- تحدث الجماد في حضرته.. نجيب محفوظ الذي واجه القاهرة وصارحها (١)
- ”ها إيه تاني؟”.. محيي إسماعيل قذافي مصر وأشهر مجنون في السينما
- بعد فوزه بجائزة نوبل.. آبي أحمد يدعو نتنياهو لزيارة إثيوبيا
- رئيس وزراء إثيوبيا: جائزة نوبل تمنحني طاقة لعمل أكبر نحو السلام
- عاجل.. رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد يفوز بجائزة نوبل للسلام
- أميركيان وبريطاني يفوزون بـ جائزة نوبل للطب
- الآلاف يوقعون عريضة لمنح رئيسة وزراء نيوزيلندا جائزة نوبل للسلام
- الديهي يطالب بمنح مصر جائزة نوبل بسبب مشروع 100مليون صحة
- ترشيح الزعيم الكردي صلاح الدين دمرداش لجائزة نوبل للسلام
- ناديا مراد تدعو حكومة العراق لتشكيل فريق للبحث عن الأيزيديات المخطوفات
- الأيزيدية نادية مراد.. من عبودية إرهابيي داعش إلى الفوز بجائزة نوبل للسلام
- منح جائزة نوبل للاقتصاد إلى الأمريكيين وليام نوردهاوس وبول رومر
وفي منشور للفنان محيي إسماعيل على فيس بوك، قال: "روايتي الأدبية جراح النفوس أتقدم بها للحصول علي جائزه نوبل في الأدب لهذا العام وذلك لأنني تنبأت منذ خمسه أعوام بما يحدث حاليا في هذه الأيام الرواية تبرهن بإن العدالة بدون قوه عجز والقوه بدون عدالة طغيان وهذا ما أكدته في روايتي لحكام العالم الذين طغوا وتكبروا فكان الرد من رب العزة ".
محي إسماعيل درس في كلية الآداب قسم الفلسفة، والتحق بعدها بمعهد الفنون المسرحية، وعمل بالمسرح القومي، وهو مؤسس مسرح المائة كرسي التجريبي بالمركز الثقافي التشيكي عام 1969،
جسد من قبل شخصيات مثل نابليون في مسلسل "الأبطال" والقائد الإسرائيلي عساف ياجوري في فيلم " الرصاصة لا تزال في جيبي "، وتقمص شخصية الرئيس الراحل معمر القذافي وقابله بها، وكان سيقدم حياته في فيلم لكن تأجل المشروع بعد وفاة الرئيس الراحل القائد معمر القذافي.
نال العديد من الجوائز من أبرزها جائزة جمعية كتاب ونقاد السينما في مصر 1975م، وجائزة أحسن ممثل سينمائي عن فيلم (الأخوة الأعداء) من وزارة الثقافة في نفس العام، وجائزة أحسن ممثل عن فيلم “إعدام طالب ثانوي” 1982م، بالإضافة إلى جائزة الإبداع السينمائي من الجاليات العربية بنيويورك 2003م وإلى جانب التمثيل أثبت أنه أديب ومبدع من خلال مجموعة من الروايات، كان أشهرها على الإطلاق رواية “المخبول” التي تم ترجمتها إلى عدد من اللغات الأجنبية، كما أثنى عليها العالم المصري الراحل “أحمد زويل” الذي قال عنها "رواية تستحق الاهتمام".