الفنانة المسلمة التى تزوجت أربع أقباط منهم 3 منتجين وأنجبت بنت فقط
كتب ياسمين جمالمن الوجوه الجميلة التي عرفتها السينما المصرية قدمت عشرات الأعمال تمثيلا وإنتاجا لتصبح واحدة من أعمدة السينما المصرية.
ولدت سميرة أحمد بمحافظة أسيوط يوم ١٥ نوفمبر من عام ١٩٣٥ باسم سميرة أحمد إبراهيم خضر.
موضوعات ذات صلة
- محمود فرج عفركوش الذي قتلته فاتورة المياه
- حل سحري للابتعاد عن التدخين بسهولة في 3 أيام
- بعد إصابته بجلطة في الذراع.. معلومات لا تعرفها عن اليوتيوبر خالد جاد
- هقتلك يا خاينة.. زوج ينهي حياة زوجته بالرصاص أمام طفلتيها في الشارع
- السيسي يوجه بسرعة إنجاز كافة محاور تطوير وتحديث المنظومة الضريبية
- خلفان: لبنان بحاجة إلى إخراج مسئولين من السلطة
- ماكرون: علينا حشد كل القدرات الممكنة لمساعدة الشعب اللبناني
- لأول مرة.. تفاصيل وفاة والد الموسيقار هاني مهنا (فيديو)
- أشهر ممثلة إغراء في التسعينات.. أين اختفت منال عفيفي وكيف تغير شكلها الآن؟
- سهير فخري.. أحبها سكرتير المشير عامر فأودع زوجها مستشفي المجانين وطلقها منه وتزوجها
- لماذا كرهت هويدا أمها صباح ولم تحضر جنازتها.. وما علاقة رشدى أباظة؟
- هل يحصل المواطن على الـ200 جنيه دعم نقدا ؟ حماية المستهلك يرد
تزوجت من المنتج اللبناني بطرس زريبات الذي أشهر إسلامه ليتزوجها، ثم تزوجت من الكاتب وجيه نجيب الذي انجبت منه ابنتها الوحيدة جليلة، ثم تزوجت من المنتج أديب جابر، ثم تزوجت المنتج صفوت غطاس الذي أشهر إسلامه أولا.
من أهم أعمال سميرة أحمد أفلام الخرساء ١٩٦١ وصراع الأبطال ١٩٦٢ وقنديل أم هاشم ١٩٦٨ وأم العروسة ١٩٦٣ والشيماء ١٩٧٢ ومسلسلات غدأ تتفتح الزهور ١٩٨٤ وامرأة من زمن الحب ١٩٩٨.
عرفت سميرة وشقيقتها خيرية أحمد طريق مكاتب الريجيسيرات، وعملن ككومبارس في الأفلام لقاء ٥٠ قرشا في اليوم بدءا من عام ١٩٥١ وحتى منتصف عام ١٩٥٢ حيث أسند إليها بعض الأدوار الصغيرة مثل فيلم شم النسيم ١٩٥٢ الذى تعرفت فيه على المنتج بطرس زريبات وتزوجته لتنال ادوارا أكبر في أفلام كلاسيكية مثل ريا وسكينة ١٩٥٢
وبدأت تنهال عليها الأدوار حتى أحبها الجمهور من أجل ملامحها الهادئة، وحرصها على أداء الأدوار التي تنال تعاطف الجمهور.
من هى سميرة أحمد؟
سميرة أحمد (15 نوفمبر 1938 -)، ممثلة مصرية وفقا لما نشر فى وكيبيديا الموسوعه الحرة
لها سبع أشقاء أحدهم الممثلة الكوميدية خيرية أحمد، انتقلت وهي بسن صغيرة إلى القاهرة مع أسرتها، وخلال هذه الفترة أحبت نجمات الفن والتمثيل مثل ليلى مراد وشادية وتحية كاريوكا، حدث حادث غيّر حياتها، فقد زحفت المياه البيضاء على عيون والدها مما استدعى دخوله المستشفى لتضطرب أحوال الأسرة فتكاتفت البنات لمواجهة الأزمة التي أصابتهم فعملت الشقيقة الكبرى «نوال» في محلات صيدناوي ولصغر سنها هي وشقيقتها خيرية لم يستطيعا العمل مثل شقيقتهما الكبرى.
وقادتهما قدماهما بالصدفة البحتة إلى مكتب أحد الريجيسيرات للعمل ككومبارس مقابل خمسين قرشا في اليوم وجها مألوفا لدى مكاتب الريجيسيرات وحاولت أن تبدو أكبر من سنها فعرفت الماكياج وارتدت الفستان بدلا من المريلة وارتفع كعب حذائها لذلك كان يختارها المخرجون لتقوم بأداء الأدوار الصغيرة ولكن سرعان ما نجحت وبدأت بأخذ الأدوار الأكبر حتى حصلت على أدوار البطولة خصوصًا في التلفزيون.