أمها باعت ملابسها الداخلية بالقطعة.. رشدي أباظة يعترف: أمي مرضت أسبوعا كاملا بعد ما رأته
كتب عمر أحمدجمعت بينهما قصة حب رآها البعض، كأنها قصة من قصص ألف ليلة وليلة، فقال عنها إنها حبه الحقيقي، لما جسدته له من مشاعر حقيقية ظهرت عليهما، بعدما خاضا العديد من الصراعات أبرزها كان مع الملك فاروق، والذي كان على علاقة غرامية مع الفنانة كاميليها، حتى أنها حملت منه، وكان يستعد لزواجها إلا أنها أجهضت حملها.
خبر مفجع وقع عليه، لم يكن أبدًا يتوقعه الدنجوان "رشدي أباظة"، وهو موت محبوبته "كاميليا"، والذي كان في انتظار مرور الوقت، ليحل موعد لقائه المرتقب مع محبوبته، والتي كانت على بعد ساعات منه، عندما احترقت في الطائرة، وقع الخبر عليه كالصاعقة، فأغمى عليه، وحينما كان يفيق كان يصرخ، ويمزق في وجهه من أثر الفاجعة.
موضوعات ذات صلة
- فنانة شهيرة تعترف: خنت رشدي أباظة وكل أزواجي خانوني
- اللحظات الأخيرة من عُمر رشدي أباظة: فقد الذاكرة قبل وفاته ورفضت والدته زيارته وترك إرثا كبيرا
- ماذا فعل رشدي أباظة مع سهير رمزي قبل تقديمها لمشهد ساخن؟
- خانت أمها مع رشدي أباظة وغابت عن جنازتها بسبب كلب.. القصة الكاملة لـ أزمات صباح مع ابنتها هويدا
- بسبب ملابسها ومشهدها الجريء.. حكاية فيلم ممنوع من العرض لميرفت أمين
- سارت عارية بالشارع وجدل حول علاقتها بـ الموساد.. الجمهور يبحث عن كاميليا
- هدى سلطان.. قبلة رشدي أباظة كانت سبب طلاقها من فريد شوقي
- أبعدها الملك فاروق عن مصر.. حكاية الفاتنة الفرنسية التي عشقها رشدي أباظة
- ارتعشت في يدي.. اعترافات رشدي أباظة: بوسة فاتن حمامة لم يكن لها طعم
- عندما طلب رشدي أباظة صباح في بيت الطاعة
- رشدي أباظه ولقب الطيار ومفاجأة غير متوقعة
- لماذا طلق رشدي أباظة زوجته الأخيرة وهو على فراش الموت
بدأ يعود لوعيه بعد 17 يومًا من وقوع الحادثة، ليطلب من أمه شراء شقة محبوبته كاميليا، بكافة ما بها من محتويات، حسبما روى "رشدي أباظة، في حوار له مع (مجلة الشبكة):" إياك يا أمي أن تتركي مخلوقًا يدخل شقتها، وادفعي فيها أي ثمن يطلبونه"، إلا أن مفاجأة أخرى كانت في انتظاره، فأبلغته والدته بما رأته، في خطاب أرسلته إليه.
فقال أباظة: "جاءني خطاب مروع من أمي، ذهبت إلى الشقة فوجدت أن أم كاميليا تبيع أثاثها بالمزاد العلني، ويرتفع صوت الدلال وهو يعلن عن ملابسها الداخلية، حتى ملابسها الداخلية، وبكت أمي على كاميليا وهي تراها تباع بهذه الطريقة، أما أم كاميليا فقد وقفت كالجلاد الذي ينتظر أجره بعد عملته، وارتفعت حرارة أمي ومرضت أسبوعًا كاملًا بعد هذا المشهد.