عاجل.. السعودية الأولى عربيا على مستوى العالم في نشر أبحاث كورونا
محمد عباسحققت المملكة العربية السعودية المركز الأول عربيًا والمركز السابع عشر على مستوى العالم في جهود الجامعات لنشر أبحاث كورونا، حيث مثلت نسبة الأبحاث السعودية 1.8% من الإنتاج البحثي العالمي.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الصين تفجر مفاجأة بشأن دولة المنشأ لـ كورونا
- إيران: 10827 إصابة بفيروس كورونا
- عاجل.. الرئيس العراقي يشدد على تعزيز العلاقات مع السعودية
- الأهلي يكشف سر دخول وليد سليمان المستشفى
- هل الإرهاق من علامات الإصابة بكورونا؟
- بريطانيا: السعودية من أكبر المانحين في العالم للعمل الإنساني
- إصابة الفنانة صابرين بفيروس كورونا
- عاجل.. 3 مفاجأت سارة في الأهلي
- عاجل.. وصول لقاح كورونا إلى السعودية.. واستشاري : جاهز للاستخدام
- إعلامي لبناني: مصر هي الدولة المؤهلة لقيادة لتحريك وضع القضية الفلسطينية
- عاجل.. إصابات كورونا حول العالم تتجاوز 66.23 مليون
- حسام حسني: متتعاملش مع دور البرد إنه شيء عادي
ورفع وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود و ولي العهد على دعمهما المتواصل للتعليم في المملكة، والاهتمام والرعاية بالبحث والابتكار، وتهيئة السبل كافة أمام العلماء والباحثين في الجامعات السعودية لتحقيق النجاح والتفوق والمنافسة عالميًا، مؤكدًا أن هذا الإنجاز هو استكمال للجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة في التصدي لجائحة كورونا، والتفوق على دول كثيرة، بما يعكس قدرة ومكانة المملكة في التعامل مع الأزمات.
وأوضح، أن الجامعات السعودية نشرت ما نسبته 83.4 % من إنتاج المملكة لأبحاث كورونا، وذلك بجهود وطنية بدأت منذ تفشي الجائحة على مستوى العالم، مستعرضًا الجهود التي بُذلت لتحقيق ذلك الهدف من خلال الدعم للبحوث المتعلقة بفيروس كورونا المستجد COVID19، وتوحيد جهود العلماء والباحثين في الجامعات السعودية ومراكز الأبحاث، وتكوين لجان علمية في المجالين الصحي والتقني لتقييم الجهود البحثية.
وأكد حرص وزارة التعليم على تنظيم جملة من الفعاليات المتخصصة، بمشاركة عدد كبير من الجامعات ومراكز الأبحاث السعودية والباحثين والأكاديميين، إلى جانب تنسيق جهود الجامعات من خلال ورش عمل تخصصية للرفع من كفاءة الأبحاث وإسهامها للتصدي لـCOVID 19، ومناقشة سبل الوقاية والعلاج منه، إضافة إلى استثمار القدرات البحثية لمنسوبي الجامعات والمراكز البحثية، وذلك بإيجاد حلول علمية تسهم بعلاج هذه الجائحة والحد من آثارها.