لمواجهة كورونا.. محمد صلاح يتبرع بخزان أكسجين لمستشفى بسيون
كتب أحمد لطفيكشفت جمعية نجريج الخيرية بمدينة بسيون، أن محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي والمنتخب الوطني لكرة القدم تبرع بخزان أكسجين لمستشفى بسيون المركزي، بعد أنباء عن نقص الأكسجين في المستشفيات الحكومية، مما أدى إلى وقوع بعض الوفيات، وذلك خلال اتصال هاتفي مع برنامج «حديث القاهرة» على قناة «القاهرة والناس»، أمس الأحد.
وأشار مدير الجمعية حسن بكر إلى أن محمد صلاح معروف بتدخله بشكل متكرر في أي مشاكل تواجه مصر، ومشاركته الدائمة في الأعمال الخيرية.
وقال بكر: «صلاح ساهم من قبل في بناء معهد ديني أزهري على نفقته الخاصة، وساعد في إنشاء وحدة إسعاف لهيئة الإسعاف بالغربية، وتبرع بمبلغ 50 مليون جنيه للمعهد القومي للأورام، كما أنشأ جمعية نجريج الخيرية في عام 2017، والتي تساعد في رعاية الأيتام والأرامل وكبار السن والمرضى وتقدم مساعدات نقدية شهرية لنحو 500 شخص بشكل منتظم».
محمد صلاح تبرع بإسطوانات أكسجين
موضوعات ذات صلة
- بعد حواره مع رانيا يوسف.. إصابة نزار الفارس بفيروس كورونا
- الصحة: ٢٧ مركزا لعلاج مرضى الإيدز في المحافظات
- قرار عاجل من النيابة بشأن سرادق عزاء والدة حازم إمام
- سهل التخزين.. أبرز المعلومات عن لقاح أكسفورد البريطاني
- دراسة: تناول الكحول عقب تلقي لقاح كورونا يقلل المناعة ويقتلك
- الحكومة تعلن إحصائية جديدة حول الإصابات بكورونا
- عاجل.. بريطانيا تبدأ استخدام لقاح أسترازينيكا - أكسفورد
- عاجل.. الإفتاء: تغريم مخالفي كورونا جائز
- عاجل.. مفاجأة سارة لـ موسيماني في الأهلي قبل مواجهة بطل النيجر
- التعليم تكشف مصير العام الدراسي بعد تأجيل الامتحانات
- شاهد أول تعليق من عمرو أديب على واقعة مستشفى الحسينية
- محافظ الشرقية: تقصير الأطباء قد يكون سبب وفيات الحسينية
وأضاف بكر، أنه من خلال جمعية نجريج الخيرية تبرع صلاح وعائلته بإسطوانات أكسجين لمساعدة مرضى فيروس كورونا في القرية، كما تبرع في شهر أبريل الماضي، بآلاف الأطنان من المواد الغذائية لسكان مسقط رأسه نجريج وبسيون بمحافظة الغربية، لمساعدة الأسر المتضررة من انتشار فيروس كورونا.
أعمال خيرية بالجملة لمحمد صلاح في السنوات الماضية
وكان من ضمن أعمال صلاح الخيرية تبرعه بمبلغ 900 ألف جنيه إلى مستشفى بسيون العام، كما تبرع صلاح ووالده بخمسة أفدنة من الأرض لإنشاء محطة لمعالجة مياه الصرف الصحي في قريته، مما يمنح السكان هناك مصدرًا ثابتًا للمياه العذبة والنظيفة.