هاني الناظر: أدعو رجال الأعمال للتبرع لشراء لقاح كورونا
حشمت سعيدقال الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية، رئيس المركز القومي للبحوث سابقا، إن مستشفى الدكتور مجدي يعقوب ومستشفى سرطان الأطفال، ارتقيا وأصحبا على مستوى عالٍ جدا، لاستقبال حالات المصابين بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، مضيفا «أدعو رجال الأعمال والمستثمرين لتمويل شراء اللقاح بالتزامن مع دعوة صندوق تحيا مصر للتبرع لتوفير اللقاحات للأسر الأكثر احتياجات بناء على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي».
وأضاف الناظر، خلال استضافته في برنامج الحياة اليوم المذاع على فضائية الحياة وتقدمه الإعلامية لبنى عسل، «أنا اتبرعت رغم إني مش رجل أعمال ولكني كطبيب حاسس إني عليا مسؤولية، ونخلي بالنا رجل الأعمال لما بيساعد بيفيد السياحة التي ستعود والعمالة هتنتظم، وأجدد الدعوة لكل رجال أعمال مصر الشرفاء بالمساهمة لشراء اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد كوفيد 19، وإيد لوحدها مش هتقادر على المساعدة».
وتابع، «أكرر دعوتي لأكبر قدر من رجال الأعمال عشان يتبرعوا لشراء أكبر قدر من المال لشراء لقاح فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 وده عمل خيره كبير، وعشان نساعد الدولة تغطي كل الناس في مصر عشان يتطعموا في الشمال والجنوب والشرق والغرب».
موضوعات ذات صلة
- ارتفاع ضحايا كورونا.. جونسون يناقش مع وزرائه إجراءات تشديد الإغلاق في بريطانيا
- هاني الناظر: المياه والصابون يقتل كورونا خلال 20 ثانية
- عاجل.. مدبولي لمنتخب اليد: مستنينكم تفرحوا الشعب المصري
- متخافوش من كورونا الحل في إيدينا.. أستاذ صحة يطمئن المصريين
- يسرا تطمئن الجمهور بعد سلبية مسحة كورونا
- مستشار وزيرة الصحة: كورونا يصيب كل أعضاء الجسم
- عاجل.. التعليم تنفي استبدال امتحان الإعدادية بـأبحاث
- بايدن يتلقى الجرعة الثانية من لقاح كورونا
- الصحة: إطلاق موقع تسجيل لقاحات كورونا نهاية يناير
- السويد: تلقيح 80 ألف شخص ضد كورونا
- ميركل: نحتاج 10 أسابيع من الإجراءات الصارمة للتصدى لكورونا
- وزير الخارجية السعودي يتلقى أول جرعة من لقاح كورونا
وظهر فيروس كورونا المستجد نهاية نوفمبر عام 2019 بعد ظهوره في سوق اللحوم الحية بمدينة ووهان الصينية، وسط شائعات عن أن الخفاش كان المصدر الرئيسي للفيروس الذي انتقل للإنسان في مدينة ووهان عاصمة مقاطعة هوبي الصينية وسط جمهورية الصين وانتشر الفيروس سريعا في البلد صاحبة أكبر أعداد السكان في عالم، ولم تغلق الحدود الأمر الذي ساعد على انتشار الفيروس إلى مختلف الدول إلى أن أعلنته منظمة الصحة العالمية وباءً في مارس 2020 واحتلت الولايات المتحدة الأمريكية المركز الأول في أعداد الإصابات والوفيات.