إسرائيل: إيران ليست محصنة وطائراتنا يمكنها الوصول لهناك
أ ش أصعد وزير المخابرات الإسرائيلي، اليوم الخميس، من نبرة التحذيرات بشأن الاتفاق النووي بين إيران والقوى العالمية، مشيرا إلى أن الوصول لاتفاق سيء سيدفع المنطقة نحو الحرب بسرعة، لافتا إلى أن الطائرات الإسرائيلة يمكنها الوصول لطهران.
وحذر وزير المخابرات الإسرائيلي، إيلي كوهين، من حرب قادمة لا محالة، في حال تم التوصل لاتفاق نووي بين إيران ودول العالم، وهو ما ترفضه إسرائيل.
وكرر موقف إسرائيل بأنها لا تعتبر أنها مقيدة بالجهود الدبلوماسية في هذا الصدد، وقال «اتفاق سيء سيدفع المنطقة نحو الحرب بسرعة».
موضوعات ذات صلة
- استقالة مستشار الرئيس الإيراني بعد عاصفة التسجيل المسرب لظريف
- ظريف: أأسف لتسبب تسريب لي في إشعال فتنة بالبلاد
- عاجل.. إيران تسجل 21 ألف و713 إصابة جديدة و434 وفاة بكورونا
- عاجل.. سفينة حربية أمريكية تطلق أعيرة تحذيرية بعد اقتراب 3 زوارق للحرس الثوري
- عاجل.. جيش الاحتلال: أسقطنا طائرة مسيرة لحزب الله اجتازت الحدود
- عاجل.. اجتماع إسرائيلي أمريكي في البنتاجون لبحث السلام بالشرق الأوسط
- عاجل.. مقتل قائد بالحرس الثوري الإيراني
- وزير الخارجية الإيراني يصل بغداد ويزور مكان اغتيال سليماني
- عاجل.. الإمارات تدعو السلطات الإسرائيلية لتحمل مسئولية خفض التصعيد فى القدس
- رويترز: إسرائيل تفحص شبابا تلقوا لقاح فايزر وتعرضوا لالتهاب في القلب
- عاجل.. وزير الخارجية ونظيره الأردني يُدينان عنف إسرائيل في القدس
- عاجل.. إطلاق قذيفة صاروخية من غزة تجاه سديروت جنوبي إسرائيل
وأضاف لرويترز: «أي طرف يسعى لمنافع قصيرة الأمد يجب أن يكون واعيا بالمدى الطويل، لن تسمح إسرائيل لإيران بالحصول على أسلحة نووية».
وأضاف: «إيران ليس لديها حصانة في أي مكان، طائراتنا يمكنها أن تصل لأي موقع في الشرق الأوسط وبالطبع لإيران».
وقال كوهين إنه على القوى العالمية منع إيران من زعزعة الاستقرار في دول أخرى، وتمويل الجماعات المسلحة إضافة لحرمانها من سبل تخصيب اليورانيوم وتطوير صواريخ باليستية.
وكانت إيران والقوى العالمية، قد وافقت الثلاثاء، على تسريع الجهود الرامية لإعادة واشنطن وطهران للامتثال لاتفاق عام 2015 النووي.
وبدأت إيران وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا جولة ثالثة من الاجتماعات في فيينا للاتفاق على الخطوات الضرورية من أجل إحياء اتفاق عام 2015، الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عام 2018.
وتدور نقاط الخلاف الرئيسية حول العقوبات التي يجب على الولايات المتحدة أن ترفعها، والخطوات التي يجب على إيران اتخاذها لاستئناف التزامها بالحد من برنامجها النووي، وكيفية ترتيب هذه العملية لإرضاء الطرفين.