لو فيجارو: الاستخبارات الفرنسية تشير لوجود تهديد إرهابى مرتفع فى البلاد
أ ش أأشارت الاستخبارات الفرنسية، إلى أن التهديد الإرهابى ما زال مرتفعا للغاية، ويشكل اهتماما كبيرا وقلقا لكافة المواطنين، وخاصة أن فرنسا كانت على مدار عام كانت مسرحا لـ7 هجمات إرهابية كبرى، منها 6 فى عام 2020 وآخرها فى 23 أبريل الماضى فى مركز شطة رامبوييه، وذلك خلال التصنيف الجديد للإرهاب في البلاد.
وأشار تقرير الاستخبارات الفرنسية إلى أنه تم إحباط 5 أعمال عنف فى نفس الفترة، حسبما نشرت صحيفة لو فيجارو الفرنسية.
ووفقًا لآخر تقرير، ما زال هناك 7768 شخصًا متطرفًا يظهرون في ملف الإنذارات لمنع التطرف الإرهابي (FSPRT) ، مقابل 10000 في خريف عام 2018، ويظهر أيضا انخفاض مفترض في المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI).
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. وزير العدل الفرنسى يمثل أمام المحكمة فى 16 يوليو الجارى
- عاجل.. سامح شكرى يطلع مندوبى فرنسا والمملكة المتحدة وأمريكا على موقف مصر من سد النهضة
- أمريكا وإيطاليا وفرنسا يدعمون منتدى غاز شرق المتوسط بقيادة مصر
- استعدادا لطوكيو.. منتخب اليد يخسر أمام فرنسا 30/31 وديا
- رئيس الاتحاد الفرنسي يحسم مستقبل ديشامب مع الديوك
- ميار شريف تواصل التألق وتتأهل لنهائي بطولة فرنسا الدولية لـلـتـنـس
- فرنسا تستأنف العمليات العسكرية المشتركة مع مالي
- فرنسا تتسلم رئاسة مجلس الأمن لشهر يوليو
- البرلمان الفرنسى يصوت للمرة الثانية على قانون الانفصالية واحترام مبادئ الجمهورية
- عاجل.. ميار شريف تتأهل إلى ربع نهائى بطولة فرنسا للتنس
- عاجل.. عمدة باريس تعتزم الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة
- منتخب اليد يدخل المعسكر الأخير بفرنسا قبل أولمبياد طوكيو
وفي السجون، ما زال هناك 467 معتقلاً متورطًا في إجراءات إرهابية و703 سجناء متطرفين.
يذكر أن السلطات الفرنسية فرضت في نوفمبر 2020 حظراً لمنظمة "الذئاب الرمادية"، وأعلنت باريس فى 5 نوفمبر 2020 حل منظمة "الذئاب الرمادية"، وأتى القرار بعد تشويه نصب تكريمى لضحايا الإبادة الأرمينية قرب ليون.
يذكر أن مجلس الشيوخ (الغرفة العليا في البرلمان الفرنسي) أعطى فى نهاية يونيو الماضى الضوء الأخضر لمشروع قانون يقوى إجراءات مكافحة الإرهاب والاستخبارات فى البلاد.
وذكرت شبكة "يورونيوز" الإخبارية، أن 251 عضوا صوتوا لصالح هذا المشروع في 30 يونيو الماضى.