116 إصابة جديدة بفيروس كورونا في سنغافورة
أ ش أسجلت سنغافورة، اليوم الخميس، 116 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، ليرتفع إجمالي أعداد الإصابة في البلاد إلى 66 ألفا و928 حالة.
وذكر راديو شبكة "تشانيل نيوز آشيا" السنغافورية- في نشرته الناطقة بالإنجليزية- أنه تم تسجيل 112 حالة محلية، و4 حالات وافدة من الخارج، مشيرا إلى أنه لم يتم تسجيل حالات وفاة جديدة جراء الإصابة بالفيروس في البلاد.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
موضوعات ذات صلة
- خطة بريطانيا لتطعيم أطفالها ضد كورونا
- ألمانيا تحصل على 2.25 مليار يورو من الصندوق الأوروبي لمواجهة تداعيات «كورونا»
- الدولار يرتفع من قاع أسبوع مع تنامي الرهان على خفض التحفيز في 2021
- إيران: 36 ألف و758 إصابة جديدة بكورونا و694 وفاة خلال 24 ساعة
- الصين تطلب فحص مختبرات أمريكية: يرجح أنها منشأ كورونا
- فاكسيرا: سنتعاون مع شركات لإنتاج لقاحات كورونا بمصر قريبا
- رئيس الوزراء: ضرورة الإسراع بإعطاء التطعيمات المضادة لـ كورونا
- الهند تعاود الارتفاع في حصيلة الإصابات بفيروس كورونا
- يوتيوب تدافع عن استراتيجيتها لمكافحة المعلومات المضللة بشأن كورونا
- الفلبين تتسلم جرعات إضافية من لقاح «فايزر» المضادة لفيروس كورونا
- 24 ألفًا و599 إصابة جديدة بكورونا في ماليزيا
- وفاة 25 مواطنًا بسبب كورونا في بولينيزيا الفرنسية
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد- 19) ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.