الرئيس العراقي يستقبل إمانويل ماكرون في بغداد
أمينة ذكىاستقبل الرئيس العراقي برهم صالح، منذ قليل، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بغداد، وفقا لما أعلنته “سكاي نيوز”.
كما التقى رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، صباح اليوم السبت، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بغداد قبل بدء أعمال مؤتمر دول الجوار العراقي، وفقا لما نقلته وسائل إعلام عراقية منذ قليل.
ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى العاصمة بغداد؛ للمشاركة في مؤتمر (بغداد للتعاون والشراكة).
موضوعات ذات صلة
- ماكرون: فرنسا تدعم الحكومة العراقية في قضايا النازحين
- عاجل.. السيسي يصل إلى العراق للمشاركة في مؤتمر «بغداد للتعاون والشراكة»
- برهم صالح: استقرار العراق سيمثل مصلحة لكل دول المنطقة
- بن راشد يتوجه إلى بغداد على رأس وفد الإمارات للمشاركة في قمة دول جوار العراق
- الكاظمي: العراق وفرنسا شريكان في دحر الإرهاب وداعش
- العراق يتحدث عن قطع العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والجزائر
- الأردن يبحث تطوير العلاقات مع العراق.. اعرف التفاصيل
- 79 وفاة وأكثر من 7 آلاف إصابة جديدة بفيروس كورونا في العراق
- العراق: تطورات أفغانستان تحتم التعاون لمنع عودة المجاميع الإرهابيّة
- العراق يدين تفجير كابل ويؤكد موقفه الرافض للإرهاب
- عاجل.. ماكرون: الساعات القادمة شديدة الخطورة في كابل
- العراق: 70 حالة وفاة و8084 إصابة بفيروس كورونا
وذكرت قناة (السومرية نيوز)، أن طائرة ماكرون حطت في مطار بغداد الدولي، وسط إجراءات أمنية مشددة اتخذت في بغداد مع انتشار كثيف لجهاز مكافحة الإرهاب.
يذكر أن مؤتمر (بغداد للتعاون والشراكة) الذي دعا إليه رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي ستبدأ أعماله، السبت، بحضور العديد من قادة دول المنطقة والعالم، ويعد حدثا مهما للعراق والشرق الأوسط بأكمله.
وعلى صعيد آخر، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان، أن فرنسا ستبقى على الاتصالات مع مسؤولي طالبان في أفغانستان لضمان السماح للأفراد المهددين بالخطر بمغادرة البلاد.
وحسبما أفادت وكالة أنباء "فرانس برس" الفرنسية، أوضح الوزير في بيان مشترك مع وزيرة الدفاع الفرنسية فلورنس بارلي أن عملية الإجلاء الفرنسية من مطار كابل انتهت مساء الجمعة بسبب تعذر توفر الأمن ومسارعة القوات الأمريكية للرحيل.
وأفاد بأن موظفي السفارة الفرنسية في كابل موجودون حاليا في الإمارات.
وأوضحت وزيرة الدفاع أن باريس ستواصل مساعدة الراغبين في مغادرة أفغانستان وأضافت أن نحو ثلاثة آلاف فرد منهم 2600 أفغاني، نقلوا إلى فرنسا خلال العملية.
وأشادت الوزيرة بالتزام الجنود والدبلوماسيين الفرنسيين وضباط الشرطة الذين خاطروا بحياتهم بالسماح لآلاف الأشخاص بالهروب من الرعب، كما وجهت الشكر لحلفاء باريس على تضامنهم ودعمهم لهذه العملية التي أجريت باحترافية.