تشييع جنازة شهيد الشهامة بالمنوفية بعد تدخله لفض مشاجرة.. تفاصيل
المنوفية رامي خلافشيع العشرات من أهالي قرية المصيلحة بمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية، اليوم الجمعة، جثمان الشاب حازم أمجد حماد، طالب هندسة كيميائية بأكاديمية الهندسة والتكنولوجيا المتقدمة، والذي راح ضحية التدخل لفض مشاجرة أمام منزلة.
تعود أحداث الواقعة إلى حدوث مشاجرة بين سائق تروسيكل وطفل بسبب اصطدامهم، بمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية، أمام منزل الشاب حازم أمجد حماد، طالب هندسة كيميائية بأكاديمية الهندسة والتكنولوجيا المتقدمة، فتدخل حازم لفض المشاجرة بينهما، مما أسفر عن طعنه بسكين في قلبه من قبل سائق التروسيكل فلقي مصرعه في الحال.
تلقى مدير أمن المنوفية، بلاغا من مأمور مركز شرطة شبين الكوم، يفيد مصرع طالب جامعي، على يد سائق تروسيكل، أثناء تدخله لفض مشاجرة أمام منزله، بشارع الجلاء البحري بمدينة شبين الكوم.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. مصرع طالب على يد زميله في الأقصر
- نجوم الفن في حفل افتتاح مهرجان نقابة المهن التمثيلية المسرحي
- تحرير 7 محاضر لأصحاب مستودعات في بني سويف.. اعرف السبب
- إيطاليا تسجل 5621 إصابة جديدة بكورونا و62 وفاة
- كريم هنداوي: السوبر بطولة غالية وأهنئ جماهير الزمالك
- خاص.. نيقولا معوض: قصة مسلسل ”عالحلوة والمرة” جذبتني بعد تقديم ”خيط حرير”
- نجوم الفن والإعلام يهنئون جورج قرداحي بتوليه منصب وزير الإعلام في لبنان
- على طريقة شيكابالا.. أحمد الأحمر يحتفل بالسوبر الأفريقي
- كيف غدر أهل الكوفة برسول الحسين؟ القصة كاملة
- شاهد.. لحظة القبض على أسير فلسطيني هرب من سجن جلبوع الإسرائيلي
- عاجل.. الزمالك يخطف لقب السوبر الإفريقي لكرة اليد بعد الفوز على الأهلي 28-27
- عاجل.. القبض على شخصين أثناء قيامهما ببيع المخدرات في كفر الشيخ
انتقل على الفور لموقع البلاغ، مأمور مركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وقوات الأمن والشرطة، وضباط المباحث، وسيارة الإسعاف، وبالفحص والمعاينة والتحريات تبين مصرع طالب جامعي يدعى حازم أمجد حماد، طالب هندسة كيميائية بأكاديمية الهندسة والتكنولوجيا المتقدمة، إثر حدوث مشاجرة بين سائق تروسيكل وأحد الأطفال، أمام منزله، فتدخل لفض المشاجرة فطعنه سائق التروسيكل بسكين في قلبه، مما أسفر عن مصرعه في الحال.
القت قوات الأمن القبض على سائق التروسيكل، وحرر محضر بالواقعة وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وقال شهود عيان، أن المجني عليه يعرف عنه حسن الخلق والسمعة الطيبة، موضحين أنه لفظ أنفاسه الأخيرة أحضان والدته التي انتفضت لإنقاذ نجلها إلا أنه كان فارق الحياة.