فرنسا: 80 وفاة و7125 إصابة جديدة بفيروس كورونا
وكالاتسجلت فرنسا 7125 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الساعات الـ 24 الماضية.
كما سجلت البلاد 80 حالة وفاة جديدة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم الخميس.
وبذلك ترتفع حصيلة الإصابات المؤكدة في البلاد إلى 7 ملايين و61 ألفا و323 إصابة، والوفيات إلى 116 ألفا و981 حالة.
وأظهرت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم أنه تم إعطاء 262ر92 مليون جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في فرنسا حتى الآن.
موضوعات ذات صلة
- المكسيك: 11603 إصابات جديدة بكورونا
- دراسة: انخفاض فعالية لقاح فايزر لـ 77%
- إنجلترا تسجل أعلى معدل انتقال لعدوى كورونا ما بين 12 و 15 سنة
- إصابات كورونا العالمية تتجاوز 230.04 مليون حالة
- الجمعة.. الصحة تستعد لاستلام 2.5 مليون جرعة من لقاح كورونا
- الصحة: مصر استقبلت 2 مليون و350 ألف جرعة أسترازينيكا من ألمانيا حتى الآن
- غدا.. مؤتمر صحفي لوزيرة الصحة والسفير الألماني لبحث التعاون في توفير اللقاحات
- أزمة الغواصات: مكالمة بين ماكرون وبايدن تعيد السفير الفرنسي لواشنطن
- الصحة المغربية: 31 وفاة و1702 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- المصرية للمناعة: غسل الأيدي بطريقة صحيحة يقي الإنسان من 252 مرضا
- عاجل.. الدنمارك تساند أمريكا فى خلاف الغواصات مع فرنسا وبروكسل
- جنوب سيناء: تطعيم 90% من موظفي القطاعات الحكومية بلقاح كورونا
يشار إلى أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
جدير بالذكر أن الولايات المتحدة تتصدر دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.