واشنطن: نرحب بعودة الاتصالات بين بيونج يانج وسيئول
وكالاتأعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة ترحب بعودة قنوات الاتصال بين بيونج يانج وسيئول.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض جين بساكي خلال مؤتمر صحفي لها: "نحن نؤيد بالطبع الحوار بين الكوريتين والتعامل والتعاون. وسنواصل العمل مع شركائنا في كوريا الجنوبية لهذا الغرض".
وأكدت بساكي أن هدف الولايات المتحدة لا يزال إخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية بشكل كامل، مضيفة أن واشنطن مستعدة للحوار مع بيونغ يانغ "بدون شروط مسبقة".
موضوعات ذات صلة
- بايدن يهنئ كيشيدا لتوليه رئاسة وزراء اليابان
- زيادة يومية فى عدد الإصابات والوفيات بكورونا حول العالم
- إيطاليا تحذر من ارتباط المناخ بالأمن فى منطقة المتوسط
- البرازيل تسجل 10425 إصابة جديدة بكورونا و204 وفيات
- الكونجرس يدعو «مسربة فضائح فيسبوك» إلى جلسة استماع
- بايدن يؤكد دعمه لشراكة بلاده القوية مع الاتحاد الأوروبي
- رويترز: واشنطن تؤكد على ضرورة عودة موظفى الأمم المتحدة المطرودين إلى إثيوبيا
- واشنطن: مستعدون للقاء كوريا الشمالية دون شروط مسبقة
- إجمالى إصابات كورونا فى أفريقيا تصل لـ8 ملايين و520 ألفا
- القومية للأنفاق: انتهاء الإنشاءات بمحطات القطار الكهربائى بنسبة 100%
- نتنياهو: حكومة بينيت الأخطر على إسرائيل
- الدول الغربية: على سوريا أن تسمح بدخول مفتشى الأسلحة الكيميائية
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة قد سلمت لكوريا الشمالية "مقترحات محددة" بشأن إقامة المفاوضات، وأعربت عن أملها بأن ترد كوريا الشمالية بشكل إيجابي على تلك المقترحات.
وعلى صعيد آخر، أكد أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي على أهمية وحدة الرؤية لدى أعضاء حلف شمال الأطلسي " الناتو " إزاء تطورات الوضع في أفغانستان.
وقال نيد برايس المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، إن هذا جاء خلال اتصال هاتفي بين بلينكن وبين ينس ستولتنبرج السكرتير العام لحلف الناتو حيث بحثا تعزيز الروابط عبر الأطلسي وتكامل المواقف لأعضاء الحلف حيال التحديات العالمية الراهنة والناشئة.
ونوه إلى أن الجانبين شددا على القيمة الكبيرة للشراكة بين الناتو و بين كل من استراليا و اليابان ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية.
ويستعد وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن إلى زيارة مُحرجة هذا الأسبوع إلى باريس لحضور قمة منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، والتي في الوقت نفسه ستكون فرصة جديدة ليُعرب فيها الفرنسيون عن غضبهم تجاه صفقة شراء أستراليا لغواصات من بريطانيا و الولايات المتحدة.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية في تقرير على موقعها الإلكتروني، أنه خلال زيارته السابقة إلى باريس في يونيو الماضي، تلقى بلينكن استقبالا حارا؛ بل وتحدث الفرنسية بطلاقة أمام الجمهور مُنهيا كلمته بأن "باريس هي وطني الثاني"، وهو ما يجعل زيارة بلينكن المقبلة إلى باريس ذات طابع مُحرج بعد الأزمة الدبلوماسية بين فرنسا والولايات المتحدة خلال سبتمبر الماضي.