نور عمرو دياب: أبويا مبيصرفش عليا
مصطفي الجداوينشرت نور عمرو دياب نجلة المطرب عمرو دياب، فيديو على «إنستجرام»، وصلت مدته لنصف ساعة تتحدث خلاله مع جمهورها وترد على أسئلتهم، كما تعودت أن تفعل ذلك من خلال لايفات مستمرة.
وتحدثت نور عمرو دياب خلال اللايف عن والدها مؤكدة أنها لم تره منذ انتشار فيروس كورونا بسبب الغلق الذي حدث بين البلدان لتفشي الفيروس، وكان سببا رئيسيا في طول مدة عدم الرؤية.
وأكدت أن تواصلها الدائم والمستمر يكون مع والدتها شيرين رضا، التي تحدثها بشكل شبه يومي هي وجدتها، ودائما تتحدث معهما وتراهما من خلال المكالمات المصورة، التي شاركت بها جمهورها، وهي تتحدث مع والدتها من قبل عبر تقنية البث المباشر على إنستجرام.
موضوعات ذات صلة
- إحالة عاطل قتل صديقه بالفيوم للمفتي
- الجندي: لم ننتصر في حرب أكتوبر بالقومية العربية
- محمد شاكر: مصر تسعى للربط الكهربائي مع أوروبا
- عاجل.. مصرع طفلة غرقاً في البحيرة
- غدا.. نظر أولى جلسات محاكمة المتهمين بقتل نجلاء ضحية الغدر
- سعر الأرز يترواح ما بين 6500 إلى 8 آلاف جنيه للطن
- عاجل.. حريق ضخم يدمر 30 حافلة في العاصمة الإيطالية
- إصابة 3 في انقلاب سيارة أجرة أعلى محور 26 يوليو.. تفاصيل
- جامعة سوهاج تهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات أكتوبر
- العراق: الحكومة أوفت بعهدها بشأن إجراء الانتخابات في موعدها
- الكاظمي: إجراءات أمنية مكثفة لمنع التدخل بالعملية الانتخابية
- عاجل.. ضبط سيدة تدير مسكنها للدعارة في الفيوم
وقالت نور عن والدها: «ما زلت منبهرة بأغنية نور العين التي قدمها، وهي صغيرة في العمر، وأفكر في تسجيل فيديو وأنا أرقص نفس رقصة والدي لأن هذه الرقصة من الرقصات المفضلة لها، خاصة أنها من المحبين للرقص بكل أنواعه وخاصة الصلصة».
وردت نور على طلب أحد المتابعين لها، الاستمتاع بثروة والدها الكبيرة باعتباره أهم المطربين في الوطن العربي والشرق الأوسط قائلة: «لم أحصل على أي مبالغ مادية من والدي أو والدتي، أنا عصامية محدش بيصرف عليا، بحب الاعتماد على نفسي ولا أحب الاتكاء على غيره حتى إن كان الآخر هو والدي أو والدتي».
وأشارت إلى أنها تخطط لزيارة مصر العام المقبل بعد انتهائها من بيتها الجديد للعيش برفقة خطيبها، الذي أعلنت قبل عدة أسابيع خطوبتها منه.
وأوضحت أنها تحب مصر للغاية، وتتحدث العربية بطلاقة ولكنها تفضل الإنجليزية لكي يفهمها الجميع، خاصة لديها عدد كبير من أصدقائها وزملائها الأجانب الذين لا يفهمون العربية.