سامح حسين يستعد للعودة إلى المسرح الكوميدي.. تفاصيل
كتب أحمد إبراهيميستعد الفنان سامح حسين خلال الفترة الحالية لافتتاح أحدث عروضه المسرحية والتي تحمل اسم "حلم جميل" على المسرح الكوميدي، ويقوم سامح حسين حالياً بعمل البروفات والتحضيرات النهائية للعرض أستعداداً للعرض الجماهيري خلال الشهر الجاري.
فكرة وتفاصيل عرض "حلم جميل" لطارق رمضان وإسلام إمام
ويتعاون سامح حسين في عرض "حلم جميل" مع المخرج إسلام إمام والمؤلف طارق رمضان يقدم عرضا غنائيا موسيقيا استعراضسا تدور فكرته حول شاب صعلوك يتجول فى الشوارع يرى أحد الأثرياء وهو ينتحر ويحاول إنقاذه فيتعرف عليه ويأخذه إلى منزله للعيش معه، ويظهر التباين بين الطبقات وسلوكهم وأفكارهم.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. سفير ناميبيا يدعو المصريين للاستثمار في بلاده
- عاجل.. ضبط تشكيل عصابي لتزوير تحاليل المخدرات للسائقين في الغربية
- الأعلى للطرق الصوفية: السيسي استعاد القيم الأصيلة للشعب المصري
- عاجل.. زلزال يهز المباني في طوكيو بقوة 6.5 ريختر
- الداخلية الأردني: نتعامل بشكل إنساني مع اللاجئين السوريين
- «الزراعة» تعلن ضبط 158 ألف طن مبيدات محظور تداولها
- عاجل.. إصابة 4 بحروق عقب انفجار أسطوانة غاز بمنزل في المنوفية
- التضامن تعلن إعداد قاعدة بيانات عن الحالات المرضية لعلاج الإدمان
- بعد رصد حالات كورونا.. استمرار أعمال تعقيم مقر نقابة المحامين
- التضامن تعلن خطوات الحصول على بطاقة الخدمات المتكاملة في كفر الشيخ
- النيابة تتهم شقيق فتاة المنصورة الأكبر بالتحريض على اغتصابها.. تفاصيل
- عاجل.. الزمالك يكتسح جامعة سيدني في مونديال الأندية لليد
أبطال عرض سامح حسين الجديد "حلم جميل" وأول تعاون مع سارة درزواي.
ويشارك في بطولة العرض بجانب الفنان سامح حسين الفنانة الشابة سارة درزاوي في أول تعاون بينهما، بجانب كل من عزت زين، أحمد عبد الهادى، رشا فؤاد، جلال هجرسي، ومجموعة من شباب المسرح الكوميدى، ديكور حازم شبل، ملابس نعيمة عجمي، موسيقى هشام جبر، أغانى طارق على، ومن إخراج إسلام إمام.
يذكر أن آخر أعمال سامح حسين مسرحية "المتفائل" التي استمر عرضها أكثر من عامين على خشبة المسرح القومى وحققت نجاح جماهيري ونقدي كبير وهي كانت من إخراج إسلام إمام وبطولة سامح حسين، سهر الصايغ، أمجد الحجار، زكريا معروف.
والمسرحية مأخوذة من رواية كانديد للكاتب الفرنسي فولتير وتدور أحداثها حول شاب بريء عاش وترعرع فى منزل خاله الذي أسند تعليمه إلى أحد المعلمين، قام بترسيخ فكر التفاؤل وحسن النية داخله، مما عزله عن العالم الخارجي وجعله يتوسم الخير في الجميع، ويثق بهم وينظر للحياة بنظرة مشرقة للغاية.