ناس استعجلت موتي.. إبراهيم فايق يستعيد ذكرياته مع الجلطة
حشمت سعيداستعاد الإعلامي إبراهيم فايق، ذكرياته مع الوعكة الصحية الطارئة، التي أصيب بها قبل عامٍ تقريبًا، حيث تعرض للإصابة بجلطة في الشريان الرئوي، قائلًا: «قعدت شهور بعدها بعيد عن حياتي الطبيعية.. أصعب سنة مرت عليّا.. زي دلوقتي ربنا اختبرني».
وكتب إبراهيم فايق، عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، قائلًا: «ارتباك رهيب.. وزن زايد فوق 15 كيلو مع وضع صحي صعب.. أمور بتبقى معقدة شوية خلت النفسية بقت صفر الحقيقة.. ناهيك بقى عن كلام كذب اتقال عني (قريته لما خرجت من المستشفى)، وعن أسباب الجلطة، غير كام خبر ضرب لناس استعجلت قضاء ربنا وكتبت إني توفيت، حاجات عقارب الزمن بيقف عندها؛ يعني انا لو كنت مت مكنش حد هيقول الحقيقة، وكانت الناس هتنهش كده في حقي وأنا مش موجود معاهم أرد على كذبهم!».
View this post on Instagram
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. تنويه من مصر للطيران لعملائها المسافرين إلى العراق
- واشنطن تنفي.. إيران تبث فيديو لمطاردة سفينة حربية أمريكية في الخليج
- عاجل.. الكشف على 1591 مواطناً في السوالم بدمياط مجاناً
- استشاري عن عقار مونيكال: يُعالج كورونا بنسبة 95%
- عاجل.. الطرق والكباري توضح ردم الرياح التوفيقي لإنشاء طريق
- عاجل.. الدواء الأمريكية تناقش تطعيم الأطفال بلقاح كورونا 26 أكتوبر
- مشاهد مبكية.. مصرع عائلة كاملة في حادث تصادم بأطفيح
- عاجل.. برلماني يطالب بزيادة الحيز العمراني لمركز القوصية بأسيوط
- بعد رحلة علاج 10 سنوات.. عودة مصاب في 25 يناير لأرض الوطن من إنجلترا
- عاجل.. الصحة تكشف خطتها لاستقبال المدارس
- قيس سعيد يتمسك بتطهير جميع مؤسسات الدولة تلبية لإرادة الشعب
- صحيفة تكشف سر تموجات السماء فوق بركان لا بالما
A post shared by Ibrahim Fayek (@ibrahimfayek)
وقال إبراهيم فايق: «من ناحية تانية.. بقى بالنسبة لي مجرد إني أشوف الجيم من بعيد ده حلم.. علشان كده فاكر أول يوم نزلت اتمرن.. عيطت لما عرقت.. مكنتش متخيل إني هعرف أحس الإحساس ده تاني، لكن الحمد لله اتحسنت للدرجة إن الدكاترة قالوا تقدر ترجع واحدة واحدة».
وأضاف إبراهيم فايق: «بقى عندي تحدي تاني.. هنعمل إيه في الوزن الزايد؟!. شهرين أو اكتر بحاول أخس مفيش فايدة.. كل حاجة عطلانة.. معافرة كتير مع جسمي ومحاولات مضنية على مدار شهور.. حرمان والتزام وإصرار إن أرجع تاني بنفس لياقتي.. أنا بحب الرياضة للرياضة، وطول عمري بحب التحديات وعارف كويس إن قوة الشخص بتبقى إنه يصدق نفسه ويساعدها في أي حاجة وكل حاجة نفسه يعملها.. بالمناسبة على الصعيد المهني اللي متابع صعودي الإعلامي هيلاقيه بيحصل على مدار 16 سنة من التطور والمجهود والتحديات اللي محدش يعرف أنا تعبت وعانيت فيها قد إيه.. عمر ما فيه حاجة جات لي سهلة أبدًا.. الكواليس دايما كانت متعبة ومهلكة».
وأوضح إبراهيم فايق: «كونت قناعة إن لازم التجربة دي تتحكي.. كنت عايز اختصر فيها الزمن وأساعد ناس كتير الظروف (أي ظروف) بتعاندها، علشان كده الفيديو ده ليك أنت.. مش شرط تمر بظروف مرضية.. مش شرط يكون حلمك إنك تلعب رياضة.. بس أكيد مريت بظروف حاولت تكسرك.. تبعدك.. تدمرك.. هتفهم في الفيديو ده إنك تقدر تبقى قوي وتغلب كل الظروف بس بتعب وحرمان ومجهود وسهر.. رسالة حبيت أوصلها لعل ربنا ينفعني بيها.. مفيش أعذار.. مفيش أعذار.. المجد بيتكتب بعرقك مش بالأحلام ولا الأمنيات».