علا رشدي ضيفة لميس الحديدي في كلمة أخيرة للحديث عن وجهة مظر والحبار
حشمت سعيدتحل الفنانة علا رشدي، ضيفة على الإعلامية لميس الحديدي، في حلقة اليوم، من برنامج «كلمة أخيرة»، الذي يعرض عبر شاشة «ON» في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً.
ومن المقرر أن تتحدث علا رشدي، عن برنامجها «وجهة مظر» الذي تقدمه عبر حساباتها الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي «سوشيال ميديا»، وأهم المشكلات التي يواجهها الأهالي مع الأطفال وتأثير الألعاب الإلكترونية ومشاهد العنف عليه.
وستتطرق علا رشدي إلى لعبة الحبار، التي ثار حولها جدل واسع في الفترة الأخيرة، كما ستتناول أزمة المسلسل الكوري «sqiud game».
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. وزير الخارجية النمساوي يؤدي اليمين الدستورية مستشارا للبلاد غدا
- عاجل.. مجمع الخدمات يزين نزلة البدرمان بالمنيا ونقطة إسعاف لخدمة الأهالي
- القباج: حملات فجائية على سائقي المدارس الفترة المقبلة لكشف المخدرات
- وزير التعليم عن العمل التطوعي في المدارس: الراتب 2000 جنيه
- عاجل.. الحكومة الأردنية تستقيل تمهيدا لتعديل وزاري
- تاج الدين: لا توجد دراسات تثبت تأثير تطعيمات الطفولة على مقاومة كورونا
- عاجل.. وزير الخارجية السوري يدعو مواطنيه بالخارج للاستثمار في بلدهم
- ميكروباص كوبرى الساحل.. القيادات الأمنية تنتقل لموقع الحادث
- عاجل.. سقوط ميكروباص من أعلى كوبري الساحل
- برلماني: افتتاح الرئيس لمعرض تراثنا رسالة من الدولة لدعم الحرف التراثية
- عاجل.. إصابة طالب في مطروح بعد تعدي معلم عليه أثناء اليوم الدراسي
- غدا.. نظر طعن متهمي حرق كنيسة مارجرجس في سوهاج
وكان المسلسل الكوري الذي يحمل اسم لعبة الحبار Squid Game، وعُرض عبر منصة Netflix ، قد أثار جدلا واسعا عبر منصات السوشيال ميديا.
المسلسل عمل درامي كوري يقوم على فكرة التنافسية، ويتنافس في اللعبة عدد من المتسابقين يستهدفون البقاء على قيد الحياة، إذ تبدأ اللعبة بـ456 متسابقا، ويحصل الفائز الذي تمكن من أن يبقى البقاء على قيد الحياة إلى نهاية المسابقة على جائزة قدرها 45.6 مليار وون، بينما يموت الآخرون.
وبعدما انتشر المسلسل، تحول إلى لعبة إلكترونية للأطفال والشباب تحمل نفس الاسم، وهو لعبة الحبار Squid Game، التي يجرى تنزيلها على الهواتف النقال مثل ألعاب أخرى، أشهرها بيجي والحوت الأزرق، ومن جهته قال الدكتور فتحي الفقي، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن مثل هذه الاعمال غير المفيدة للمجتمع ولا تعود عليه إلا بالشر وتصدير العنف، كلها غير جائزة شرعا.