السيسي: أنا مسئول عن 100 مليون مصري
كتب أحمد إبراهيمشدد الرئيس عبد الفتاح السيسي على مفهوم حقوق الإنسان وان مصر تعمل لتوفير حياة كريمة لما يقرب من 60 مليون نسمة من خلال مبادرة تطوير قري الريف المصري.
وقال الرئيس السيسي :" نحن قيادة تحترم شعبها وأنا مسئول عن 100 مليون مصري".
وأعرب الرئيس السيسي في كلمته خلال اجتماعات تجمع الفيشجراد اليوم /الثلاثاء في بودابست عن شكره للمجر على حسن الاستقبال والحفاوة وحسن تنظيم قمة تجمع الفيشجراد ومصر.
موضوعات ذات صلة
- انخفاض عجز الميزان التجاري 14.6٪ خلال يوليو 2021
- ”يوتيوب” يعلن عن ميزة جديدة من شأنها أن تتيح لضعاف السمع والبصر باستخدام منصته
- تويوتا تعلن عن سيارة عائلية أنيقة قريبا
- رئيس باكستان: نرغب في رؤية حكومة شاملة في أفغانستان
- حبس عصابة تزوير المستندات والمحررات الرسمية بمدينة السلام
- وزير الخارجية الأمريكي يتطلع لزيارة إسبانيا في الصيف للمشاركة بقمة الناتو
- عاطف حنفى يمثل فاركو في قرعة الدورى الممتاز اليوم
- روسيا: هناك محاولات لزعزعة استقرار الوضع في آسيا
- رئيس الصين: عازمون على إطلاق خطط تنفيذية للوصول إلى ذروة انبعاثات الكربون
- كارتيرون يحدد برنامج اليوم الأول للزمالك في كينيا
- اليوم.. سحب قرعة الدوري للموسم الجديد
- عاجل.. أحزان في الأهلي بعد صدمة "العالمي"
ووصل الرئيس السيسي أمس الإثنين إلى العاصمة المجرية بودابست للمشاركة في قمة دول تجمع "فيشجراد" مع مصر، حيث يضم التجمع كلًا من المجر والتشيك وسلوفاكيا وبولندا.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن مشاركة مصر في قمة مع تجمع "فيشجراد" تأتي للمرة الثانية عقب عام ٢٠١٧، حيث تعكس حرص الجانبين على تطوير العلاقات بينهما، والتباحث بشأن مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.
ومن المقرر أن تتناول القمة عددًا من الموضوعات، وعلى رأسها دور مصر في منطقة الشرق الأوسط، والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، وأمن الطاقة، وبحث فرص تطوير العلاقات التجارية والاستثمارية والسياحية بين الجانبين، فضلًا عن سبل تطوير التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي، الذي تتمتع دول التجمع بعضويته.
وأضاف المتحدث الرسمي أن زيارة الرئيس إلى بودابست ستشهد أيضًا عقد مباحثات ثنائية مكثفة مع كبار المسؤولين المجريين في مقدمتهم رئيس الوزراء المجري "فيكتور أوربان"، والرئيس المجري "يانوش أدير"، لبحث تعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية بين البلدين الصديقين، فضلًا عن التعاون والتنسيق على الصعيدين الدولي والإقليمي.