الصحة العالمية: 16 مليون إصابة مؤكدة بكورونا في دول شرق المتوسط
عمرو السعيدكشف الدكتور أحمد المنظري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، عن عدد وفيات وإصابات فيروس كورونا عالميا حتى اليوم 13 أكتوبر، مؤكدًا تسجيل ما يقرب من 238 مليون إصابة مؤكدة بكورونا، وحوالي 5 ملايين حالة وفاة، وعلى مستوى الإقليم، سُجلت 16 مليون إصابة مؤكدة، وحوالي 295 ألف حالة وفاة حتى أمس، وذلك بنسب متفاوتة في مختلف دول الإقليم.
وأضاف «المنظري»، في مداخلة عبر تطبيق «Zoom» مع برنامج «مساء dmc»، المذاع على قناة «dmc» الفضائية، ويقدمه الإعلامي رامي رضوان، اليوم الأربعاء: «هناك انخفاض في الإصابات والوفيات في الموجة الرابعة، وهناك انخفاض في المنحنى الوبائي في دول الإقليم، ولكن بنسب متفاوتة، ولكن بشكل عام هناك بوادر خير على مؤشرات انخفاض على مستوى العالم».
ولفت إلى أنه من الصعب تحديد الفترة الزمنية للموجة الرابعة، ولكن الجواب يكمن في أيدي المواطنين من خلال الالتزام بالإجراءات الاحترازية، خاصة في الدول التي تعاني من نقص في الأدوية واللقاحات.
موضوعات ذات صلة
- أستاذ زراعة: المواطن المصري بيحب الرز بشكل معين
- فرش جديد وطلاء الأجزاء المحترقة لمكان حفل افتتاح مهرجان الجونة
- عاجل.. جهاز المخابرات السوداني ينفي حظر مسؤولين من السفر
- عاجل.. تسليم 6800 سيارة جديدة ضمن مبادرة الإحلال حتى 10 أكتوبر
- نائبة التنسيقية: قرار التعليم بشأن كثافة الفصول مطاط ولم يقدم أي حل
- قطعها بموس وبعتها في توك توك.. سيدة تتهم زوج ابنتها بتشويه وجهها
- صلاح عبيه: حصولي على زمالة المجمع الفيزيائي بأمريكا أعلى تكريم ممكن
- الصحة العالمية: لم نرصد ارتفاعا في إصابات كورونا بعد عودة المدارس
- عاجل.. السعودية: حالتا وفاة و57 إصابة جديدة بكورونا
- التحالف العربي: تصفية 100 حوثي في مأرب اليمنية
- المفوضية العراقية: نتائج الانتخابات قابلة للتغيير
- عاجل.. قيس سعيد يحذر من سعي البعض لإنشاء دولة داخل تونس
وعن السيدات الحوامل، أشار إلى أن المنظمة توصي بعمل مقارنة بين الفوائد المرجوة من الحصول على اللقاح، ومخاطر الحصول عليه لكي لا تتعرض السيدة الحامل إلى الإصابة بالفيروس، وإذا تعرضت للإصابة لا تكون وخيمة عليها، والطبيب المتابع للحالة يقرر مسألة حصول الحوامل على اللقاح؛ ولكن حتى الآن لم يُسجل أي مضاعفات جانبية بعد حصول الحوامل على اللقاح.
وبالنسبة للجرعة المعززة، أوضح أن بعض دول العالم قررت إعطاءها، ولكن يجب المقارنة بين فائدة إعطاء أشخاص جرعة ثالثة لمن حصلوا على جرعتين، وبين إعطاء هذه الجرعة لمن لم يحصلوا على أي جرعة، ولذلك كانت المنظمة تطلب من الدول تأجيل إعطاء الجرعة الثالثة حتى يجري تطعيم غالبية المواطنين.