79 وفاة و2706 إصابات جديدة بفيروس كورونا في كندا
وكالاتسجلت كندا 2706 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الساعات الـ 24 الماضية.
كما سجلت البلاد 79 حالة وفاة جديدة، وفقا لبيانات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم الخميس.
وبذلك ترتفع حصيلة الإصابات المؤكدة في البلاد إلى مليون و678 ألفًا و511 إصابة، والوفيات إلى 28 ألفًا و422 حالة.
وأظهرت بيانات لجامعة جونز هوبكنز الأمريكية اليوم، أنه تم إعطاء 57 مليونا و310 آلاف و773 جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا المستجد في كندا حتى الآن.
موضوعات ذات صلة
- 12 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا في ألمانيا
- تداول 31 سفينة للحاويات والبضائع العامة بموانئ دمياط
- رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية إنتاج «الهيدروجين الأخضر»
- رئيس الوزراء: مصر ضاعفت إنتاجيتها من المياه المُحلاة خلال 4 سنوات
- إسرائيل تغلق المجال الجوي في الجولان
- وزير الري: إنشاء سد النهضة دون اتفاق يُحدث ارتباك كبير في نظام النهر
- أمريكا ترسل 2.4 مليون جرعة من لقاح كورونا إلى باكستان
- عاجل.. التعمير والإسكان يتيح قرضًا يصل إلى 500 ألف جنيه لهذه الفئة
- «بقيمة 50 ألف جنيه».. بنك الإسكندرية يتيح قرضًا زراعيًا
- عاجل.. دور إيجابي للبنك الأهلي المصري في دعم العملاء المتعثرين
- القوات الجوية تنفذ عروضا فى سماء مصر بمناسبة عيدها السنوي
- قمة السيسي ورئيس الوزراء المجري تتصدر عناوين صحف القاهرة
يشار إلى أن جرعات اللقاح وأعداد السكان الذين يتم تطعيمهم هي تقديرات تعتمد على نوع اللقاح الذي تعطيه الدولة، أي ما إذا كان من جرعة واحدة أو جرعتين.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد-19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد-19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.