اليونان: توقعات بظهور أدوية جديدة لعلاج «كورونا» أوائل 2022
أ ش أقال وزير الصحة اليوناني ثانوس بليفريس، إنه من المتوقع ظهور أدوية جديدة لعلاج فيروس كورونا المُستجد "كوفيد-19" في اليونان أوائل عام 2022.
وأكد "بليفريس"، في تصريحاتٍ أوردتها صحيفة "كاثمريني" اليونانية، اليوم الإثنين، الحاجة إلى تكثيف التطعيمات في البلاد، حيث لا تزال نسبة الأفراد الذين تم تطعيمهم بالكامل أقل من 60 بالمئة.
ونفى "بليفريس"، التقارير التي نُشرت مطلع الأسبوع الجاري، وتفيد بأن الخبراء اليونانيين يدرسون اتخاذ تدابير أكثر صرامة في بعض المناطق المحددة، بسبب استمرار ارتفاع معدلات الإصابة بكوفيد-19.
موضوعات ذات صلة
- روسيا: 34325 إصابة جديدة بـ«كورونا» في أعلى حصيلة يومية منذ بداية الجائحة
- ضبط أحد الأشحاص لقيامه بإنشاء كيان تعليمي وهمي بالقاهرة
- محافظ القليوبية يتفقد الحملة القومية لمكافحة الأنيميا والسمنة والتقزم لطلاب المدارس
- البورصة تربح 3.2 مليار جنيه في بداية التعاملات
- رئيس وزراء لبنان: نحن بأمس الحاجة لنبذ العصبية وإنقاذ الوطن من العواصف
- الشيخ محمد عبدالجليل: ”بحلم أكون قارئ معتمد في إذاعة القرآن الكريم”
- سعر الدولار اليوم الاثنين 18 أكتوبر 2021
- الخارجية الأمريكية: نرحب بجهود المبعوث الأممي في سوريا
- إزالة 8000 حالة تعد على نهر النيل والمجاري المائية
- حكاية فنان تسبب في بكاء فريد الأطرش
- عاجل.. تأجيل عودة بيج رامي للقاهرة لهذا السبب
- أسعار الألبان اليوم الاثنين 18-10-2021
وفي الأسبوع الماضي، قال نائب وزير الصحة اليوناني، مينا جاجا، إن الدولة تدرس كيفية طلب عقار شركة "ميرك" الذي يعالج أعراض فيروس كورونا.
إصابات كورونا حول العالم
وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية، دول العالم من حيث عدد الإصابات، تليها الهند، ثم البرازيل، وفرنسا، وتركيا، وروسيا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، وألمانيا، وإسبانيا، والأرجنتين، وكولومبيا، وبولندا، وإيران، والمكسيك.
يأتي ذلك فيما تتصدر الصين دول العالم من حيث عدد جرعات اللقاح التي تم إعطاؤها، تليها الولايات المتحدة، ثم الاتحاد الأوروبي، والهند، والبرازيل، والمملكة المتحدة، وتركيا، والمكسيك، وإندونيسيا، وروسيا.
ولا يعكس عدد الجرعات التي تم إعطاؤها، نسبة من تلقوا التطعيم بين السكان، بالنظر لتباين الدول من حيث عدد السكان.
إرشادات "الصحة العالمية"
وقالت منظمة الصحة العالمية، إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قِبَل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات "كوفيد- 19" في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت "الصحة العالمية"، من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، في العديد من دول الشرق الأوسط، قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة "دلتا" المتحورة من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.