بايدن يلتقي البابا فرنسيس وماكرون في روما.. اعرف السبب
وكالاتمن المقرر أن يستقبل بابا الفاتيكان فرنسيس الرئيس الأمريكي جو بايدن، ثاني رئيس كاثوليكي في تاريخ الولايات المتحدة.
وذكر البيت الأبيض، أن الاجتماع مع بايدن وزوجته جيل في الفاتيكان يوم الجمعة، سيركز على مكافحة جائحة كورونا وتغير المناخ ومكافحة الفقر عالميا، بالإضافة إلى قضايا أخرى.
ومن المقرر أيضا أن يجتمع بايدن بعد الظهر مع الحكومة الإيطالية.
موضوعات ذات صلة
- أسعار السيارات المستعملة اليوم الجمعة
- وزير الرياضة يشارك في اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للغوص.. تفاصيل
- رابطة الأندية تطرح استفتاء لاختيار لاعب الجولة في الدوري الممتاز
- إزالة 20 حالة تعد على أملاك الدولة في أسوان
- تعرف على أسعار السيارات القديمة اليوم الجمعة
- انطلاق فعاليات ko للهواة و ko pro المؤهلة لمستر أولمبيا
- جولة مفاجئة لمحافظ الإسكندرية أسفل كوبري الكيلو 21.. اعرف السبب
- الإمارات تفوز بعضوية مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة
- الإمارات تعلن تقديم 36 ألف جرعة من اللقاح المضاد لكورونا
- وزير التموين: تسعير السلع الغذائية تجنبا لحدوث أزمات
- حقيقة السماح لكافة المدارس بتقسيم اليوم الدراسي لأربع فترات
- برلماني يحذر من المراكز الصحية غير المرخصة
وبعد ذلك سيلتقي بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لتهدئة الأجواء بعد الصدع الأخير في العلاقات مع دولة حليفة بسبب أزمة الغواصات.
وتعتبر هذه الرحلة الثانية لبايدن خارج البلاد منذ توليه الرئاسة في يناير الماضي وهي الأولى إلى روما، حيث يعتزم المشاركة في قمة مجموعة العشرين للدول الاقتصادية الرائدة التي تنطلق يوم غد السبت.
كما يعتزم المشاركة في مؤتمر المناخ العالمي "كوب 26" يوم الإثنين المقبل في مدينة جلاسكو بأسكتلندا.
ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان لقاء بايدن مع البابا سيشمل قضية الإجهاض المثيرة للجدل. وتدعم حكومة بايدن الحق في الإجهاض، وهو ما يتعارض مع موقف الكنيسة الكاثوليكية.
ويحظى لقاء بايدن وماكرون باهتمام كبير في أعقاب توتر العلاقات بين الشريكين عبر المحيط الأطلسي، وذلك بعد أن توصلت الولايات المتحدة إلى اتفاقية أمنية مع أستراليا وبريطانيا في منطقة المحيطين الهندي والهادئ في سبتمبر الماضي دون التشاور مع باريس.
وتسببت الاتفاقية في انهيار صفقة غواصات بمليارات الدولارات بين أستراليا وفرنسا، مما أدى إلى ردود فعل غاضبة في باريس.