شاب ينهي حياته بإلقاء نفسه في النيل بإمبابة
محمد جمالأنهى شاب حياته بإلقاء نفسه في نهر النيل بمنطقة إمبابة، وانتقلت المسطحات المائية لموقع الحادث وانتشلت الجثة، وتبين عدم وجود إصابات، وجرى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
ورد بلاغ الى العميد علاء فتحي مدير المباحث الجنائية بالجيزة يفيد بانتحار شاب بإلقاء نفسه داخل نهر النيل، وتوصلت التحريات التي أشرف اللواء مدحت فارس نائب مدير الإدارة العامة للمباحث أن الشاب من منطقة ههيا بمحافظة الشرقية، ويبلغ من العمر 28 عامًا، وعثر بحوزته على محفظته.
وعقب استدعاء والده صاحب الـ62 عامًا، والمقيم بمنطقة السيدة زينب، وزوجته ذات الـ25 عامًا وتقيم بمنطقة ههيا في الشرقية، قررا أنه يمر بحالة اكتئاب شديدة، وحرر المقدم مؤمن فرج رئيس مباحث قسم شرطة إمبابة محضرًا بالواقعة.
موضوعات ذات صلة
- تعرف على أسعار الدولار مساء اليوم السبت
- تعرف على أسعار مواد البناء مساء اليوم السبت
- تعرف على تشكيل إنبي والمقاولون العرب في الدوري
- كارتيرون يصحح أخطاء اللاعبين في مران الزمالك
- مروان محمد يقود البنك الأهلي للتعادل أمام الزمالك بدورى الجمهورية.. تفاصيل
- وصول 3.6 مليون جرعة من لقاح «فايزر» لمصر.. تفاصيل
- إزالة 23 حالة تعد على أراضي الدولة بأسيوط
- عاجل.. مقتل 10 وجرح العشرات في انفجار بمطار عدن
- تضم معلومات عن كبار الدولة.. رئيس البعثة المكتشفة لمقبرة رئيس خزانة رمسيس الثاني
- عاجل.. الحكم على تشكيل عصابي بتهمة قتل مواطن بالتجمع
- عاجل.. الحكم بإعدام عاطلين قتلا سائق توك توك بالدقهلية
- «التموين» تعلن ضخ 65 ألف طن زيت خليط شهريا على البطاقات
وفى سياق آخر، لقي طفل مصرعه غرقًا في إحدى ترع مياه ري الأراضي الزراعية بمنطقة العياط، وعقب انتقال رجال الشرطة الى مكان الواقعة، تبين أن الطفل كان يلهو بجانب والده الذي انشغل عنه خلال ري الأرض، وعندما انتبه إليه وجده غارقًا في المياه فأسرع نحوه من أجل إنقاذه لكنه تأكد من أنه لفظ أنفاسه الأخيرة في الحال.
كما تبين عدم وجود شبهة جنائية بالواقعة، وأن الطفل مات غرقًا لأنه بمعاينة مكان الحادث تبين أن الأرض تروي بالمياه وأن رواية والد الطفل صحيحة وليس فيها مغالطات، كما أكد جيران والد الطفل أنهم كانوا حاضرين واقعة غرق الطفل وأنه كان يجلس على حافة الترعة وقت أن كان والده يروي قطعة أرض زراعية وانشغل بها، وبعدها فوجئ بسقوط الطفل في المياه وغرق دون أن ينتبه إليه والده.
وتبين أن والد الطفل مقيم بقرية «طهما» التابعة لمركز العياط، وأنه ذهب في الصباح لري أرضه وبعدها حضرت زوجته بصحبة طفلها، ثم تركت الطفل بجانب والده وانصرفت، وخلال مباشرة والده عمله في الأرض ومتابعة ري أرضه انشغل عن ومات غرقًا في الترعة.