عاجل.. الشرطة العراقية تداهم أوكاراً إرهابية في وادي سبيلان
أحمد ابراهيمأعلنت قيادة الشرطة الاتحادية العراقية، اليوم، استمرار عمليات مطاردة العصابات الإجرامية وتدمير أوكارها في وادي سبيلان بمحافظة كركوك، وفقا لقناة السومرية نيوز العراقية.
وأضافت القيادة في بيان لها، أن الشرطة الاتحادية واصلت عملياتها في تضييق الخناق على فلول العصابات الإرهابية بالاشتراك مع وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية العراقية، بمنطقة وادي سبيلان، بعد قتل أحد عناصرها وإصابة اثنين منهم في عملية نوعية أمس.
وأضافت قيادة الشرطة العراقية أن القوة تمكنت من تعقب آثار الإرهابيين، ورصدت وكرا لهم في وادي سبيلان، وعثرت فيه على مواد غذائية ومنزلية، بالإضافة إلى 116 إطلاقة بندقية كلاشنكوف».
موضوعات ذات صلة
- تعرف على مواعيد مباريات الأهلي المقبلة
- الخطيب يتخذ القرارت الصارمة بشأن تسريب أخبار الفريق
- جماهير الأهلي تهاجم محمد هاني بعد لقاء الأهلي والبنك بالدوري
- تعرف على كواليس حل أزمة موسيماني وكهربا
- محافظ الإسكندرية يرصد مخالفات بأحد الأندية بطريق الكورنيش ويوجه بإزالتها.. تفاصيل
- الغندور يعلن حكم مباراة الأهلي والزمالك في الدوري
- 4 قرارات يتخذها الأهلي قبل مواجهة الزمالك بالدوري
- الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس غدًا
- طاهر محمد طاهير يعود لتشكيل الأهلي أمام الزمالك في الدوري
- عاجل.. إصابة 7 أشخاص في انقلاب ميكروباص بالدائري الأوسطي
- ما هي خطط موسيماني داخل الأهلي قبل مواجهة الزمالك؟
- أحمد مجاهد والشواربي في اجتماع مع الفيفا لمناقشة موقف الجمعية غير العادية.. تفاصيل
كما عثرت على أسطوانتي أكسجين وأكياس تحتوي على قطع حديدية وأسلاك كهربائية تم تدميرها بالكامل من قبل خبراء الشرطة، وأضافت القيادة أن «الشرطة الاتحادية تواصل عملياتها الاستباقية لمطاردة فلول داعش الإرهابية وتطهير المناطق من مخلفاتها الحربية ضمن قواطع المسؤولية في كركوك».
وفي أواخر شهر أكتوبر الماضي تمكنت قوة من جهاز الأمن الوطني من اعتقال عدد من المطلوبين بمذكرات قضائية، وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الإرهاب.
وقالت خلية الإعلام الأمني بالعراق، في بيان لها: «بناء على معلومات استخبارية، تمكنت قوة من جهاز الأمن الوطني في محافظة بغداد من القبض على 3 مطلوبين بمذكرات قضائية وفق المادة 4 إرهاب خلال تواجدهم في مناطق غربي العاصمة».
وذكر الإعلام الأمني العراقي أنهم اعترفوا بانتمائهم لما يسمى بولايتي الجنوب والأنبار، وعملهم فيهما بديوان الجند بصفة مقاتلين، وتمت إحالة الموقوفين إلى الجهات القانونية المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة بحقهم.