عاجل.. المغرب تسجل 141 إصابة جديدة و5 وفيات بفيروس كورونا خلال 24 ساعة
أ ش أأعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم الخميس، تسجيل 141 إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالى المصابين بالفيروس إلى 947 ألفًا و902 حالة، فى حين تم تسجيل 5 وفيات ليصل إجمالى الوفيات إلى 14 ألفًا و734 حالة،
ووفقًا لبيان صادر عن وزارة الصحة المغربية، فقد تم تسجيل 189 حالة شفاء إضافية ليبلغ إجمالي حالات التعافى 929 ألفًا و611 حالة.
وأضاف البيان، أن مجموع التحاليل التي أجريت بلغت 9 ملايين و280 ألفا و343، منذ بداية انتشار الفيروس في المغرب فى 2 مارس من العام الماضي.
وتصدرت الولايات المتحدة دول العالم من حيث أعداد الإصابات، تليها الهند ثم البرازيل وفرنسا وروسيا وتركيا والمملكة المتحدة وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا والأرجنتين وكولومبيا وبولندا وإيران والمكسيك.
وتتصدر الولايات المتحدة أيضا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا.
موضوعات ذات صلة
- متحمسة ومنتظرة الدور المناسب.. نانسي عجرم عن اتجاهها للتمثيل
- السفير البريطاني بالقاهرة يهنئ مصر لاستضافة مؤتمر تغيير المناخ 2022
- سجّل بياناتك الآن.. كن مستعدًا لمواجهة العدوى وتلقي اللقاح
- وحدة عناية مركزة لمصابي السكتة الدماغية بـ«جامعي المنوفية»
- هولندا تسجل أكثر من 16 ألف إصابة بفيروس كورونا
- عاجل.. ألمانيا تعيد النمسا إلى قائمة الدول عالية المخاطر بكورونا
- لبنان: ارتفاع ملحوظ في إصابات كورونا
- عاجل.. الجزائر تعلن تعديل في الحكومة يشمل تعيين 3 وزراء جدد
- الشروط والمؤهلات.. وظائف خالية في بنك الإسكندرية وشركة ماستركارد
- نقيب القراء عن إنتاج عمر كمال لشرائط قرآن: لا مانع من ذلك
- عاجل.. إيبارشية البحيرة تحتفل بعيد رهبنة مطرانها الأنبا باخوميوس
- عاجل.. البحرين تجيز الاستخدام الطارئ لتطعيم كوفاكسين المضاد لكورونا
وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة.
وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي خمسة أيام.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد.
ويتم الآن تقديم لقاحات “كوفيد- 19” في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ وعددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن.
وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له.