السعودية تصدر بيانا حول الحرب في إثيوبيا
السلطةأعربت السعودية عن بالغ قلقها من تطورات الأوضاع في إثيوبيا، داعية أطراف النزاع إلى وقف إطلاق النار وكافة الأعمال العسكرية.
تتابع وزارة الخارجية ببالغ القلق والاهتمام تطورات الأحداث واستمرار القتال في جمهورية إثيوبيا الفدرالية الديمقراطية pic.twitter.com/YWJ6io8pId
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) November 11, 2021
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. الأرصاد تحذر: أمطار تصل لحد السيول مصحوبة بعواصف رعدية
- موسكو تنفي اتهامات إرسال مهاجرين إلى بيلاروسيا
- عاجل.. أسعار الأسماك اليوم الجمعة 12 نوفمبر
- راضي: مشاركة السيسي في مؤتمر باريس لدعم ليبيا تأتي في توقيت حاسم
- إزالة 26 حالة تعد على أراضي أملاك الدولة في أسيوط
- عداد كورونا.. الإصابات العالمية تتجاوز 251.9 مليون حالة
- عاجل.. الإسماعيلي يطلب استعارة 3 لاعبين مفاجاة من الأهلي
- عاجل.. خطوة جديدة من إدارة الزمالك في قضية شيكابالا: «الأزمة كبرت»
- عاجل.. الأهلي يُقيد نجم منتخب سوريا في قائمته كـ «لاعب محلي»
- السجن 3 سنوات لمتهم سرقة سلاح ناري مرخص في بورسعيد
- «هيتحجب ولا ايه؟».. حلمي بكر يعلق علي إنتاج عمر كمال شرائط قرآن
- بسبب خلافات الجيرة.. عاطل ينهي حياة جاره طعنا بالإسكندرية
وقالت وزارة الخارجية السعودية، في بيان أصدرته اليوم الخميس 11 نوفمبر، إن المملكة "تتابع ببالغ القلق والاهتمام تطورات الأحداث واستمرار القتال في جمهورية إثيوبيا الفدرالية الديمقراطية، وتدعو جميع الأطراف إلى وقف إطلاق النار وكافة الأعمال العسكرية والعدائية وعدم تصعيدها وتوفير الحماية للمدنيين".
كما حثت الوزارة على "العودة إلى الحوار وإيجاد الحلول السلمية، والسماح للمنظمات الإغاثية والإنسانية بالدخول إلى مناطق الصراع لتقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية للمدنيين".
وعلى مدار عام من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.
وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.
وأعلنت الحكومة الفدرالية "وقفا لإطلاق النار من جانب واحد"، وافق عليه قادة الإقليم "من حيث المبدأ" لكنّهم تعهّدوا مواصلة القتال إن لم تُلبَّ شروطهم.
في 13 يوليو شنت القوات بتيجراي هجوما جديدا وأعلنت أنها سيطرت في الجنوب على ألاماتا، كبرى مدن المنطقة وأنها تخوض معارك أخرى في غرب الإقليم.