أمين جامعة الدول العربية يلتقى نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي
أحمد إبراهيماستقبل أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، موسى الكوني، نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي، صباح اليوم الاثنين 15 نوفمبر الجاري.
وأوضح مصدر مسؤول في الأمانة العامة للجامعة، أنه جرى خلال اللقاء استعراض مجمل تطورات الوضع في ليبيا، في ضوء المستجدات الأخيرة، والمتمثلة بنتائج مؤتمر باريس الدولي من أجل ليبيا، والذي عُقد مؤخراً على مستوى رؤساء الدول والحكومات، وإعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عن فتح باب الترشُّح للانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وأشار المصدر إلى أنه جرى خلال اللقاء التوافق على أهمية إجراء الانتخابات وفق الجداول الزمنية المُعلنة، وضرورة دعم عمل مفوضية الانتخابات في هذه المرحلة لإنجاز الاستحقاق الانتخابي، وذلك للخروج بقيادة تجمع الليبيين وتقود البلاد إلى استكمال جميع متطلبات الوصول إلى مرحلة الاستقرار التام والبناء.
موضوعات ذات صلة
- «ضرب زوجته حتى الموت».. المشدد 15 سنة لـ«عاطل» بالشرقية
- عاجل.. «نقل النواب» توافق على إنشاء كوبري مغاغة للربط بين شرق وغرب النيل
- عاجل.. «مصر للطيران» توقع مذكرة تفاهم بشأن التعاون مع نظيرتها البحرينية
- نيفين جامع تؤكد على أهمية القطاع الخاص بـ«معرض التجارة البينية» بجنوب أفريقيا
- عاجل.. «الصحة» تعلن توفير فرق طبية متنقلة لتطعيم الطلاب بلقاح فايزر بالمدارس
- عاجل.. المؤبد لإمام مسجد هتك عرض طفلة في الدقهلية
- «حماية المستهلك» يتابع تطبيق قرار تدوين الأسعار على السيارات في المعارض
- عاجل.. زيادة في معدلات المسافرين بين القاهرة والخرطوم
- أشتية: لن نتنازل عن شبر واحد من الأراضى الفلسطينية
- عاجل.. حملات مكثفة لمكافحة الملاريا في مناطق السيول بأسوان
- تعرف على حظك الفلكي خلال النصف الثاني من نوفمبر
- «ربطوه في العمود».. الأهالي يضبطون لصا حاول سرقة هاتف فتاة بالفيوم
كما نقل المصدر، تأكيد الأمين العام ونائب رئيس المجلس الرئاسي، على أهمية إنجاز خطة اللجنة العسكرية الليبية المشتركة «5+5»، الخاصة بخروج جميع المرتزقة والمقاتلين الأجانب والقوات الأجنبية من الأراضي الليبية، والدور المُمكن والمأمول لجامعة الدول العربية وبشكل خاص دول جوار ليبيا العربية في هذا المجال، من خلال القيام بدور الوساطة مع الدول التي ينتمي إليها هؤلاء المرتزقة لضمان خروجهم بشكل تدريجي ومتوازن ومتزامن، يُجنِّب ليبيا وجميع دول المنطقة المخاطر المحتملة لهذا الخروج.