أشرف زكي: تلقيت العزاء في سهير البابلي من جميع أنحاء العالم العربي
مصطفي الجداويقال أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، إنه تلقى الكثير من الرسائل وبرقيات التعزية منذ أول أمس في الراحلة سهير البابلي، فضلا عن اتصالات من محبيها في جميع أنحاء الوطن العربي؛ سواء تونس أو الإمارات أو غيرها من البلدان العربية.
وأضاف «زكي»، أنّ سهير البابلي احترمت وطنها وفنها، وأعطته الكثير من الأعمال الوطنية صاحبة الرسالة الهادفة.
وحرص عدد كبير من الفنانين والشخصيات الإعلامية على تقديم واجب العزاء في الفنانة الراحلة سهير البابلي؛ أبرزهم حلا شيحة وزوجها الداعية الإسلامي والمنتج معز مسعود، والإعلامي عمرو الليثي.
موضوعات ذات صلة
- عاجل.. البنك المركزي يطلق مبادرة لتمويل التحول لوسائل الري الحديث
- حلا شيحا: أسعى لإطلاق خط أزياء باسمي قريبا
- الرئيس السيسي: مصر تسعى لتحقيق السلام في ليبيا
- عاجل.. الرئيس السيسي يلتقي المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي
- المجلس الرئاسي الليبي: نقدر الدور المصري الحيوي في استعادة السلم والاستقرار لليبيا
- افتتاح مدارس ببني عبيد ودكرنس في الدقهلية
- السيسي عن قمة الكوميسا: خرجت بنتائج ملموسة وتحقيق التكامل الاقتصادي والإقليمي
- بصورة مفاجئة.. استقالة مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا
- عاجل.. وفاة عامل ثلاجات صعقًا بالكهرباء في بورسعيد
- الطب الشرعي تحصل على شهادة الاعتماد الدولي
- بنك CIB يطلق برنامج السندات الخضراء لتعزيز تمويل المشروعات
- تعرف على سبب تواجد أمير مرتضى منصور في مران الزمالك
يذكر أنّ الفنانة سهير البابلي، عادت للعمل الفني عام 2005، بمسلسل «قلب حبيبة»، شاركها البطولة عدد كبير من الفنانين، من بينهم فتحي عبد الوهاب، وأحمد خليل، وجومانا مراد، وآسر ياسين، وآخرين.
وقالت سهير البابلي، في حوارٍ تليفزيوني لها، إنها وضعت عدة شروط على الجهة المُنتجة، بشأن عودتها من الاعتزال والمُشاركة في المسلسل، متابعة: «قلت لهم ممنوع حد يحضني أو يمسك إيدي، مهما كان مين، قالوا لي بس فتحي عبد الوهاب طالع بدور ابنك، وراجع من السفر بعد سنوات طويلة من الغياب، ولازم تحضنيه أول لما تشوفيه».
وأضافت سهير البابلي، «قلت لهم: مستحيل، مهما كان حتى لو طالع بدور ابني، بس في الواقع ممكن يتجوزني، وبالفعل نفذوا شروطي، وده بالتأكيد معملش خلل في السياق الدرامي، والمشاهد لم يشعر بأي شيء.. هم اتجننوا ولا إيه عشان يقولوا لي احضني.. مش هحضن ولا أبوس ولا أي حاجة من دول».