مدير تصوير حفل طريق الكباش: التحضيرات استغرقت أكثر من 45 يوما
عمرو السعيدقال المخرج أحمد المرسي، مدير تصوير حفل طريق الكباش بمدينة الأقصر، إن احتفالية اليوم يعد ثاني احتفالية كبرى يشارك فيها بعد حفل نقل المومياوات الملكية، كاشفا الفارق بينهما، «المومياوات مكنش له مرجعية حاجة مشفنهاش قبل كده، وكان محدود، بمعنى الاحتفالية في منطقة المتحفين، ولكن احتفالية النهاردة أكبر بكتير والمساحة أكبر».
وأضاف «المرسي»، خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي، أثناء تغطية قناة «on» لحفل طريق الكباش، إن «التحدي في حفل طريق الكباش زاد، والوقت كان مضغوطا أكتر لإيفنت كبير بالحجم ده، بقالي شهر ونص بصور يوميا وبحضر يوميا وماخدتش يوم إجازة، ومن قبل كده كان فيه فترة تحضير طويلة جدا».
وتابع: «المكان ساعدنا في إنه حاجة ملهاش نظير، وحاجة عظيمة وعريقة جدا وتحد كبير لأي عمارة في العالم، ودي حاجة ساعدتني شوية، بس في نفس الوقت كان تحدي أكبر إني أطلعها في أحسن شكل».
موضوعات ذات صلة
- بعضها لسكان القاهرة فقط.. وظائف خالية في بنكي بلوم وHSBC
- «القاهرة»: تنفيذ 3500 بالوعة صرف وإنشاء 1300 جديدة استعداداً للأمطار
- وزير السياحة بعد افتتاح طريق الكباش: «يارب نكون قدرنا نسعد المصريين»
- «فرانس 24»: افتتاح طريق الكباش في احتفال ليلي مهيب
- عاجل.. لص يلقى مصرعه بعد سرقة حقيبة سيدة
- عاجل.. «الجزار» يبحث مشروعات العاصمة الإدارية والعلمي
- عاجل.. «الصحة»: استقبال 3.6 مليون جرعة من لقاحي «جونسون وأسترازينيكا» لمواجهة «كورونا»
- عاجل.. مصرع طفل صدمته سيارة بالإسماعيلية
- حدث تاريخي ومهم.. عمرو وهبة بعد مشاركته في افتتاح طريق الكباش
- الأقصر مهد الحضارات.. قصة بناء مسجد على أطلال كنيسة داخل معبد فرعوني
- بريطاني بـ«جلابية صعيدي».. سر ابتسامة السيسي باحتفالية طريق الكباش
- عاجل.. الرئيس يتلقى اتصالا هاتفيا من محمد بن زايد
وواصل: «كنا فريق كبير اشتغل على الأفكار، وأول لما عرفنا إننا هنعمل حاجة بهذا الشكل ابتدينا كلنا نقدم أفكار، ونحاول نخرج عن المألوف، قولنا نعمل احتفالية مستوحاه من احتفالية الأوبت، فيها بعض التفاصيل المشتركة، ولكن كنا عاوزين نعملها بطعم وقتنا الحالي، كنا قاصدين المكس دة».
واستكمل: «كان عندنا رسالة عاوزين نقول فيها البلد مش بس فيها آثار، ولكن اللي هيجي هيستمتع بوقته بأشكال مختلفة ومتعددة، الاقصر بلد شابة مش بس عريقة، واللبس اللي كان في العرض لمحة أو استحياء فقط من الملابس الفرعونية».