طيران التحالف العربى يعيد استهداف معسكرات المجمع الرئاسى فى صنعاء
وكالاتجدد التحالف العربي بقيادة السعودية، غاراته على مواقع لجماعة "أنصار الله" الحوثية في العاصمة صنعاء وسط اليمن.
وقال مصدر في صنعاء أن طيران التحالف نفذ غارتين على معسكر النهدين الواقع ضمن المجمع الرئاسي جنوب العاصمة صنعاء.
موضوعات ذات صلة
- إيران: لا توجد مواد نووية في منشأة كرج
- عاجل.. موسيماني يعلن عن مفاجأة كبرى داخل الأهلي
- عاجل.. نجم منتخب مصر: أنقذت مصطفى محمد من التسريح
- أثريون يشيدون بافتتاحية طريق الكباش: ترويج للسياحة في مصر
- ملحن «بلدنا حلوة» في حفل طريق الكباش: مزجنا «الأقصر بلدنا» بلحن حديث
- المرممة منال شوقي: دعم الرئيس السيسي لنا لم يتوقف طوال 80 يوما
- المرممة منال شوقي: دعم الرئيس السيسي لنا لم يتوقف طوال 80 يوما
- عاجل.. السجن 10 سنوات لمدرس هتك عرض طالبة خلال درس خصوصي بالغربية
- على جمعة يُجيب.. كيفية الاغتسال من الحيض بعد إجراء عملية في الثدي؟
- لارا إسكندر: «بنتي هتبقى فخورة بيا لما تشوف أغنية افتتاح طريق الكباش»
- عز الأسطول: أغنية احتفال طريق الكباش مترجمة من الهيروغليفية
- هايدي موسى: الغناء في حفل الكباش «شرف»
وتأتي الغارتان غداة استهداف التحالف العربي المعسكر ذاته ومحيطه في المجمع الرئاسي بثلاث غارات جوية.
وكان التحالف العربي أعلن، وفقا لما نقلته عنه وكالة الأنباء السعودية "واس"، "تنفيذ ضربات جوية لأهداف عسكرية مشروعة في صنعاء".
وقال التحالف إنه "اتخذ إجراءات وقائية لتجنيب المدنيين والأعيان المدنية الأضرار الجانبية"، مضيفا أن "العملية تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية".
وتقود السعودية، منذ مارس 2015 تحالفا عسكريا من دول عربية وإسلامية، دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، في سعيها لاستعادة العاصمة صنعاء ومناطق واسعة في اليمن، سيطرت عليها جماعة "أنصار الله" أواخر 2014
وعلى صعيد آخر، طالب رئيس هيئة الأركان العامة اليمني الفريق الركن صغير بن عزيز، "حوار المنامة" بدعم موقف الحكومة الشرعية اليمنية في حسم المعركة الوطنية على الأرض، وإنهاء الانقلاب الحوثي، وإفشال المخططات الإيرانية التخريبية في اليمن والمنطقة.
وقال بن عزيز - في كلمته خلال حوار المنامة 2021، وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية - "إن إيران وأدواتها هم مصدر الشر والإرهاب والفوضى والعبث في المنطقة، ومليشيات الحوثي الكهنوتية لا تريد السلام، وقابلت كل الاتفاقيات و المبادرات الرامية لإحلال السلام بالرفض والتعنت والتصعيد المتواصل و يجانب الصواب من يعتقد أنه بالإمكان التعايش مع هذه المليشيات الإرهابية".
وأشار إلى تجارب الحكومة في الاتفاقات مع مليشيات الحوثي الإيرانية، و التي كانت نتائجها هي اجتياح الدولة و السيطرة على مؤسساتها الدستورية.. وناقش المجتمعون، الدعم الإيراني للمليشيات في المنطقة؛ و خاصة جماعة الحوثي الانقلابية، وأبعاد هذا الدعم على الاستقرار و السلام في منطقة الشرق الأوسط والعالم.