المصري للدراسات الديمقراطية: مشروعات تنمية الصعيد أقوى سلاح لمواجهة الإرهاب
كتب محمود الجملأشادت داليا زيادة، مدير ومؤسس المركز المصرى للدراسات الديمقراطية، بالمشروعات التي تفتتح في محافظات الصعيد بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، مؤكدة أنه أقوى سلاح لمواجهة الإرهاب.
وأضافت: فى مصر نعاني من فجوة كبيرة في مستوى التنمية الاقتصادية والاجتماعية بين المدن الحضرية والريفية، وخصوصاً بين العاصمة وغيرها من المحافظات.
وتابعت: يزداد الوضع سوءًا في القرى النائية والنجوع الصغيرة في صعيد مصر، حيث يعاني المواطنون منذ عقود من الفقر والأمية ونقص الخدمات الحكومية الأساسية.
موضوعات ذات صلة
- «iPhone 15».. أبل تسعى لإطلاق جيل جديد بدون SIM
- وصول شبكة البنك الأهلي إلى 585 فرعًا ومكتبًا.. و5229 ماكينة صراف آلي
- نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي: 38 صفقة في عدة قطاعات اقتصادية خلال 2022
- نائب رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي: ضخ 45 مليار جنيه بمحفظة التجزئة المصرفية خلال 2022
- 31 مارس.. رئيس الاتحاد الدولي للجودو يزور مصر
- السولية على ردار القائمة الاحتياطية لمنتخب مصر بأمم أفريقيا
- ”استقبال السياح”.. جزيرة بارو إن فورنيس تبحث عن ملكها
- معين الشعباني يحدد احتياجاته لدعم صفوف المصري
- حادث مروع لـ عمرو محمود ياسين.. ووالدته:”أشكرك يارب”
- إقالة حسن يسري من رئاسة قطاع ناشئين يد الزمالك.. تفاصيل
- بيراميدز يسقط متعادلا أمام إنبي ويفقد صدارة الدوري
- بلعريبي: الجانب العمراني سيشهد طفرة كبيرة في 2022
وأشارت إلى أن منذ عهد محمد علي باشا، مؤسس مصر الحديثة، تركزت معظم مشاريع التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي تقودها الحكومة في العاصمة القاهرة، ومدينة الإسكندرية المطلة على البحر المتوسط، وأنه في تلك الحقبة، كانت مصر هي شعاع النور، ومركز للفنون والثقافة، ليس فقط في منطقة الشرق الأوسط، ولكن أيضاً في منطقة البحر المتوسط، حتى أنه كان طبيعياً أن ترى الأوروبيين يفرون من بلادهم التي مزقتها الحروب المتتابعة آنذاك، ويهاجرون إلى مصر ليعيشوا في سلام ويستمتعوا بالحياة المدنية الصاخبة في القاهرة والإسكندرية.