كيف أثرت جائحة فيروس كورونا على الناس بعد مرور عامين؟
كتبت ساندي جرجسبعد مرور عامين من ظهور وباء كورونا، ماذا فعلت بنا هذه الجائحة؟ يجيب عن هذا السؤال التقرير المنشور عبر موقع " facty"، الذي وصف هذه الحالة من الاضطرابات النفسية بسبب كورونا بأنها الإرهاق الوبائي، ومن ضمن أعراضها التالي:
موضوعات ذات صلة
- إذا كنت من مدمني تناول الكاتشب.. أحذر أمراض خطيرة في انتظارك
- عاجل.. وصول الرئيس السيسي إلى مقر الحفل الختامي لمنتدى شباب العالم
- منظمة الصحة العالمية تعلن حاجتها للمزيد من لقاحات كورونا خلال 2022
- تحذيرات من ”الأرصاد” بشأن سقوط الأمطار (تفاصيل)
- الرئيس السيسي يشيد بدور الأزهر في تجديد الخطاب الديني
- ماذا قال الرئيس السيسي بشأن اتفاق الحدود البحرية مع اليونان ؟
- عاجل.. شاهد جولة الرئيس السيسي داخل جناح ”معرض مصر سيناء”
- اندلاع حريق داخل شقة سكنية في الغردقة
- تهديد وابتزاز شباب لسيدة في الغربية.. والأمن يكشف الحقيقة
- عقوبات جديدة من قانون العمل بشأن مزاولة التدريب بدون رخصة
- عاجل.. الرئيس السيسي: 900 مليار جنيه حجم الإنفاق على توفير فرص العمل
- كارثة.. الطيب المعالج للإعلامي الراحل وائل الإبراشي تخصص مسالك بولية (تفاصيل)
-نقص الطاقة:
-يعاني الجميع من نقص الطاقة بعد يوم طويل في العمل أو قلة النوم أثناء الليل، ومع ذلك، من الواضح أن نقص الطاقة الناجم عن الإرهاق الوبائي يرجع إلى الوباء الحالي.
ويتجلى نقص الطاقة في الشعور بالتعب وعدم الانتعاش في الصباح وطوال اليوم حتى المهام البسيطة مثل المشي أو القيام بالأعمال المنزلية تكون مرهقة.
-عدم وجود حافز:
-يعود سبب عدم وجود الدافع إلى الشعور بالإرهاق، ولكن يمكن أن يكون أيضًا علامة على زيادة التوتر والاكتئاب، ويعد الشعور بعدم التحفيز من أكبر العقبات التي تحول دون الوصول إلى الهدف، سواء كان ذلك هدفًا شخصيًا أو مهمة في العمل يؤدي الافتقار إلى الحافز إلى صعوبة بدء أي مشروع أو العمل عليه أو إكماله، كل شيء يبدو وكأنه صراع لا نهاية له.
-إرهاق عصبي:
يسير الإرهاق العقلي جنبًا إلى جنب مع التعب الجسدي فتوصف بأنها عدم القدرة على التفكير بوضوح فى حدوث مشكلة في التركيز، فيواجه بعض الأشخاص صعوبة في الانتباه أو فهم المعلومات، و يجد الآخرون صعوبة في اتخاذ القرارات أو حل مشكلة أو تذكر الأشياء.
-مشاكل في النوم والأرق:
النوم الجيد ليلاً ضروري للصحة الجسدية والعاطفية، فتظهر الأبحاث أن مشاكل النوم ترتبط بالإرهاق والتوتر الوبائي ، فقلة النوم تؤدي إلى الإرهاق أثناء النهار والمزيد من التوتر. على العكس من ذلك ، يسبب الإرهاق والقلق والاكتئاب مشاكل في النوم وزيادة فرص الإصابة بالأرق