فرنسا تدرس مستقبل مهمتها في مالي بحلول منتصف فبراير
كتب ابراهيم محمدترغب فرنسا في مناقشة مستقبل تواجدها العسكري في مالي مع شركائها الأوروبيين بحلول منتصف فبراير الجاري بعد طرد سفيرها من البلاد.
ونقلت إذاعة فرانس إنفو اليوم الثلاثاء عن المتحدث باسم الحكومة جابرييل أتال قوله: "سنبقى في الساحل لمكافحة الإرهاب.
لكن الساحل لا يتكون من مالي وحدها كما أنه ليس شأنا فرنسيا بحتا، إلا أن المؤكد أن الوضع لا يمكن أن يستمر كما هو".
وطردت الحكومة العسكرية الانتقالية في مالي السفير الفرنسي أمس الاثنين.
موضوعات ذات صلة
- 8 وفيات و14 جريحا في انفجار للغاز بالجزائر
- 14 وفاة و1403 إصابات جديدة بكورونا
- مجموعة فيزاج الألمانية تعلن تعرضها لهجوم إلكترونى
- الملايين في إثيوبيا يحتاجون لمساعدات بعد الجفاف
- بالمشروبات والأطعمة.. تعرفي على طرق علاج الإكتئاب المنزلي
- الأعراض المتشابهة والمختلفة لسرطاني القولون والبواسير
- ضبط 3 عناصر إجرامية بحوزتهم 150 طربة حشيش بالإسكندرية
- غدا.. طلاب القاهرة وحلوان والأزهر يسحبون ملفات مندوب مساعد بمجلس الدولة
- شاهد| ليلى علوي تهوس جمهورها بإطلالتها الأخيرة
- لا أدلة على وجود دوافع وراء جريمة قتل شرطيين بألمانيل
- بتهمة الإتجار بالعملة.. حبس متهم 4 أيام بالقاهرةبال
- ناسا تحدث نظاما للتنبيه بأى كويكبات جديدة
وجاء الطرد عقب تصريحات لوزير الخارجية الفرنسي جان- إيف لودريان وصف فيها المجلس العسكري الحاكم في مالي بأنه غير شرعي و"خارج عن السيطرة".
ونقلت قناة "آر تي إل" الجمعة الماضي عن لودريان قوله إن المرء لا يستطيع تحمل عبء الوضع الراهن في ظل الوضع السياسي والعسكري المتدهور في مالي، دون أن يتحدث بالتحديد عن نهاية محتملة لعملية "برخان" الفرنسية.
وتحشد فرنسا ،القوة الاستعمارية السابقة لمالي، 5100 جندي في مهمة"برخان" للتصدى للجماعات الإرهابية التي تدين بالولاء لداعش والمنتشرة في منطقة الساحل الواسعة.