حاسة إنك رقم 2 في حياته؟ اعرفي إزاى تعالجى المشكلة في وقت قصير
كتب كريمة إبراهيمتحلم كل امرأة بأن تكون رقم واحد والخيار الأول عند شريك حياتها، لكنها قد تتفاجأ من خلال معاملته معها بأنها لا تعنى له شيئا ورقم اثنين في قائمة اهتماماته، مما يتسبب لها في الشعور بالحزن والإحباط والبحث عن الأسباب التي جعلتها في هذه المكانة بقلب حبيبها، ولعلاج هذه المشكلة، نستعرض بعض الحلول في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "مترو" البريطانية.
تتصرفى إزاى لو اكتشفتى إنك رقم 2 في حياته؟
اتكلمى معاه
موضوعات ذات صلة
- مصادر سورية: انفجار صهريج نفط لقوات قسد في ريف القامشلي
- التعادل السلبي يسيطر على مباراة الزمالك وبترو أتلتيكو حتى الدقيقة 78
- مصادر سورية: القوات الأمريكية تنقل آليات عسكرية من قواعدها بريف الحسكة لشمال العراق
- مفتي الجمهورية: مقاصد الشريعة وغاياتها تدعم اتجاه تنظيم الأسرة
- ”النتيجة مش هتكون مضمونة”.. هدايا لا يفضل شراؤها في عيد الأم
- مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق على صعود
- موسكو تطالب يوتيوب بإلغاء حجب وسائل إعلام روسية تمولها الدولة
- ”أولينا” تطوف شوارع أوكرانيا بسيارتها لإنقاذ الحيوانات الأليفة من تبعات الحرب
- كوب من الحليب و5 حبات برقوق.. وصفة للحفاظ على صحة عظامك
- لمرضى السكر.. حدد مواعيد الوجبات وتناول الخضروات مساءً لحياة صحية
- زلزال بقوة 5.5 على مقياس ريختر يضرب ولاية بجاية الجزائرية
- يوسف أوباما يهدر فرصة التقدم للزمالك على بترو أتلتيكو بدوري أبطال أفريقيا
قد يكون الشعور بأنك ثانى خيار لشريك حياتك، نابع من عدم التواصل الجيد في العلاقة العاطفية، لذلك يجب على المرأة أن تتواصل مع زوجها أو خطيبها، حتى تشعر بالطمأنينة والأمان في العلاقة، وتتحدث معه عن شعورها حتى تعرف منه السبب وتعالج هذه المشكلة.
قربى منه أكتر
يجب على الزوجة أو الخطيبة أن تقترب من الشريك من خلال التحدث معه عن أحواله وأصدقائه وعن عمله وهواياته حتى يشعر باهتمامها وبهذا تقوى علاقتها به أكثر.
بطلى مشاكل
يمكن أن يكون هذا الشعور نابع عن إثارة المرأة للمشاكل مع شريك حياتها سواء بسبب غيرتها أو سوء تفاهم وغير ذلك من الأسباب التي تؤدى إلى إثارة المشاكل ونفور الشريك وشعور المرأة بأنها الخيار الثانى في حياته.
اسألى نفسك عايزة تكملى ولا لأ؟
يجب على المرأة أن تفكر في أمر هذه العلاقة وتتأكد من حبها لشريك حياتها مع ضرورة أن تتأكد من أن الشريك يبادلها نفس الاحترام والحب، الذى يدفعها لإصلاح الأمر بينهما والاستمرار في العلاقة بدلاً من التفكير في الانفصال.