بريطانيا تعاني من تخمة في إمدادات الغاز ونقص السعات التخزينية
كتب وكالاتتشهد بريطانيا حاليا تدفقات غزيرة لواردات الغاز الطبيعي، ولكن مع قرب نهاية موسم التدفئة الشتوي ونقص السعات التخزينية، لم يعد لديها سوى منافذ قليلة لتصريف إمدادات الوقود.
وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن منطقة شمال غرب أوروبا تستعد لاستقبال كميات قياسية من واردات الغاز الطبيعي المسال خلال الربع الثاني من العام الحالي، حيث سيتجه الجزء الأكبر من هذه الواردات إلى ثلاثة موانئ في بريطانيا.
وتصدر بريطانيا فوائض الغاز الطبيعي إلى قارة أوروبا خلال الصيف، حيث أن خطوط الأنابيب التي تربط بين بريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي تستطيع تداول الجزء الأكبر من الإمدادات.
موضوعات ذات صلة
- دعم فرنسي سعودي للبنان بقيمة 30 مليون يورو
- المفوضية الأوروبية: استحواذ ماسك على تويتر لا يسبب القلق لأي جهة
- فيريرا يعلن قائمة الزمالك لمواجهة المصرى البورسعيدى
- عاجل.. «التموين» تعلن عن صرف 97% من مقررات السلع لشهر أبريل
- دوري أبطال أوروبا.. تعرف على تشكيل مانشستر سيتي لمواجهة ريال مدريد
- عاجل.. انتحار طالبة ثانوي من الطابق الخامس بإحدى عقارات الدقي
- حطي خطتك لتنظيف المنزل قبل العيد
- مندوب مصر بالأمم المتحدة يحذر من استمرار محاولة التهويد فى القدس الشرقية
- اعرف طريقة الإتيكيت لأكل الفسيخ والرنجة في الأعياد وشم النسيم
- محافظ قنا: الدولة تسعى دائما لتخفيف الأعباء المعيشية عن كاهل المواطنين
- بنسبة 148%.. شركة بيبسيكو تسجل ارتفاعا في صافي الدخل خلال الربع الأول
- قومى المرأة والاتصالات ينظمان ندوات حول التثقيف الرقمى لسيدات 4 محافظات
ووصل فارق السعر بين العقود الآجلة للغاز الطبيعي في بريطانيا والعقود الآجلة للغاز الهولندي وهي العقود القياسية للسوق الأوروبية إلى أعلى مستوياته منذ 2011 على الأقل، بحسب بيانات بلومبرج.
وقال تريفور سيكورسكي رئيس إدارة أبحاث سوق الغاز الطبيعي والكربون في شركة إنيرجي أسبكتس إن السبب الرئيسي وراء اتساع الفارق السعري هو زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال ومحدودية القدرة على تصدير الغاز الفائض إلى قارة أوروبا.