قصة قبلة ساهمت في تلحين محمد عبد الوهاب لـ «هان الود»
كتب أحمد تركيقصة حب كبيرة جمعت موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، والسيدة نهلة القدسى كما يظهر فى الصورة وقبلة جريئة تجمع الزوجان، وكانت أشهر قصة حب فى الوسط الفنى فى ذلك الوقت، تلك العلاقة التى أفرزت لحنًا من أهم ألحان عبد الوهاب، وهو "هان الود" ، إذ كانت الحبيبة والملهمة.
"هان الود" للموسيقار محمد عبدالوهاب غنتها كذلك فايزة أحمد وسمية قيصر؛ وأبدع فيها بسبب معاناته العاطفية مع زوجته نهلة القدسى التى هجرته وتركت مصر وسافرت للأردن غاضبة منه لسبب ما لا يعلمه سواهما حتى الآن.
موضوعات ذات صلة
- شوقي مشيدًا بالامتحانات الإلكترونية: حققت نجاحا منقطع النظير بالأرقام
- رونالدينيو في العمرانية.. ومعلقون: «اللي حصل من فاندام مع رامز يقول كل شيء جايز»
- شيخ الأزهر يحمل مسؤولية الأزمات البيئية للمجتمع الدولي
- لطلاب الشهادة الإعدادية بالجيزة.. شاهد لينك النتيجة
- تراجع بأكبر من المتوقع في طلبات إعانة البطالة الجديدة بأمريكا
- ساوث ويست الأمريكية للطيران تتوقع تحقيق أرباح قوية في الربع الثاني
- عاجل.. أسامة الجوهرى رئيسًا لمركز المعلومات بمجلس الوزراء
- رونالدينيو يؤكد حبه لمصر: «واحدة من أعظم العجائب بعالمنا»
- تعرف على مكان حفل أصالة اليوم
- تعرف على أهم المعلومات عن نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الأهلي والوداد
- شاهد.. حافلة الأهلي في المغرب استعدادا لمباراته أمام الوداد
- ادعت أنها إعلامية.. قصة الإعلامية والشرطي المزيفين على مواقع التواصل
كانت تجربة الفراق أليمة على الموسيقار محمد عبد الوهاب، وظل خلافهما لغزًا، وفى ذلك الوقت أرسل الشاعر أحمد رامى "هان الود" وجد الموسيقار فيها تعبيرا عن مشاعره، وعلى الفور قام بتلحينها وغنائها.
سمعت القدسى أهات عبد الوهاب، وأدركت أنه يغنى "هان الود" لها، ويوجه إليها رسالة عتاب مفعمة بالحنين ومشاعر الحب، ورقّ قلبها لكلمات الأغنية، وانتهى الخصام بينهما، وعادت إليه من جديد، وتجدد اللقاء مع حبيب العمر، حتى رحل عام 1991، وعاشت على ذكراه حتى رحيلها فى عام 2015.