لجنة كورونا تحذر من زيادة الحالات: عائلات كاملة مصابة
محمد محمودقال الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، إن أعداد إصابات كورونا بدأت تتضاعف، وهناك أسر كاملة مصابة بالفيروس.
الحالات بسيطة ولا قلق منها
وأضاف خلال تصريحات تليفزيونية، أن الحالات بسيطة ولا قلق منها، مشيرًا إلى أن عدد دخول الحالات المصابة للمستشفيات والعناية المركزة قليل جدًا ونسب الوفيات منخفضة.
وأوضح أن هناك متحورا جديدا من أوميكرون ولا يوجد سلالة دلتا شديدة الخطورة في مصر، لافتا إلى أن أوميكرون يصيب الجهاز التنفسي العلوي ولكن لا يصل إلى الرئتين.
موضوعات ذات صلة
- محمد دياب عن تعديل قواعد التصوير بالأماكن العامة: بطالب بالقرار دا من سنين.. ونفسي أصور مصر بآثارها
- السيسي يهنئ منتخب اليد لفوزه بكأس الأمم الإفريقية: أداء بطولي ورجولي
- الأرصاد تحذر من الرطوبة وارتفاع درجات الحرارة.. وتطالب المواطنين بعدم نزول البحر
- ماكرون يقدم لـ بن زايد شارة الصليب الأكبر.. مخرجات زيارة رئيس الإمارات إلى فرنسا
- محمود يستغيث: نزوات مراتي وعشيقها ضيعت حياة ابني
- الخميس.. فيتوريا يحضر نهائي كأس مصر بين الأهلي والزمالك في ستاد القاهرة
- الأهلي يستأنف تدريباته قبل مواجهة الزمالك.. والخطيب يتحدث عن صعوبات الفترة المقبلة
- افترشت الشارع هربًا منه.. مصرية تتعرض للضرب على يد زوجها السعودي بالمملكة
- هاني شاكر: لبنان موثوق في فنها التاريخي.. وذهبت هناك لأوجه رسالة لشعبها
- احذر.. عدم ارتداء الكمامة في محطات القطارات يعرضك لغرامة فورية
- الكيلو بـ30 جنيها.. انخفاض كبير في أسعار الفراخ بالأسواق
- تفاصيل اعترافات متهمين ضبطا بحوزتهما ممنوعات بالنزهة
وشدد على من يشعر بأي أعراض للإصابة بكورونا يجب الابتعاد عن أماكن التجمعات والالتزام بالإجراءات الوقائية وتلقى العلاج المجاني من الوحدة الصحية القريبة.
واختتم أن اللقاح سيصبح سنويًا بعد انتهاء الوباء ولكن حاليا في ظل انتشار الفيروس يتم الحصول عليه ربع سنوي أو نصف سنوي حسب حالة الشخص وعمره.
وأكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، أنه يجب ارتداء الكمامة حال كسر المسافة الآمنة بين الأشخاص والمقدرة بـ 1 متر.
في سياق متصل، أعلن الدكتور عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية، بدء الموجة السادسة من فيروس كورونا في مصر.
وقال تاج الدين: بدأنا الموجة السادسة من الإصابة بفيروس كورونا، وهذا يعني تزايدا في أعداد الحالات الإصابات تصاعديا، للوصول إلى الذروة والقمة، ثم تبدأ في الحالات فيما بعد بالتناقص.